الأصوات الرافضة لمدير الكيان الإعلامي الكبير بدأت تتعالى في أروقة وزارة الإعلام ومن كل المبدعين .. حيث يرى البعض أن الرجل استنفذ أغراضه ولم يعد لديه جديد ليقدمه للكيان الإعلامي، خاصة أن الرجل ليس على علاقة بالمبدعين العاملين تحت خدمته .. ولكن الرجل يقال بأنه محميٌّ من شخصيات نافذة في الدولة بعد أن قدم تنازلات كبيرة عن خط الثورة.. بعض الخبثاء قالوا إن المبلغ الدولاري الكبير هو سبب التنازلات عن المواقف السياسية والابتعاد عن خط ثورة ديسمبر.