21 مارس 2022م
* المجلس.. الإعلام.. الجمهور.. كلهم شركاء في أسباب ما أصاب ويصيب المريخ من فشل تلو الفشل في المواسم العشرين الأخيرة…
* قال مدرب الهلال موتا بعد مباراة صن داونز: الجميع كان يهتف باسمي، وبعد الخسارة يُريدون إقالتي.. (عليكم بتغيير عقلياتكم)…
* كذلك نحن في المريخ يا موتا، كنا نهتف باسم كلارك، ونطالب مجلس الإدارة بالتعاقد معه.. وبعد هزيمتينا الأخيرتين من الهلال وأهلي مصر، أقلناه..
* صدقت يا موتا.. إذا لم تتغير عقلياتنا، لن ينصلح حال الكرة في السودان..
* ألف سلامة ليك كابتن أمير كمال… أما السؤال المشروع…. لقد توقفت عن ملامسة الكرة زهاء الشهرين، فلماذا لم تكتشف إصابتك بالرباط الصليبي إلا الآن؟!
* هل هو تقصير منك.. أم من المجلس.. أم من القطاع الطبي لنادي المريخ؟؟؟!!!
* أما آن الأوان أخي حازم، لأن تبدأ في تأهيل الإستاد والنادي والملعب الرديف؟!
* إعادة سيف تيري إلى حظيرة المريخ… والتعاقد مع مهاجم (سوبر) بمعنى الكلمة، يجب أن يكونا الهم الأول للجنة الفنية في التسجيلات القادمة.. فلقد أثبتت المباريات التي خضناها في البطولة الأفريقية مؤخراً، أن مشكلتنا الكبرى في خط الهجوم، وفي عدم وجود هدافين مرعبين..
* الاتحاد الأفريقي “كاف” يتفرعن على الأندية السودانية لأن مجلس الاتحاد السوداني أضعف من ضعيف.. وكذلك مجلسي المريخ والهلال..
* بأي حق أو قانون أو لائحة منع الكاف دخول الجماهير في مباراة المريخ الأخيرة مع الأهلي في القاهرة، رغم أنه سمح بدخولها في مباراة الأهلي الأولى أمام المريخ، وفي مباراة الأهلي نفسه أمام صن داونز؟!
* وبأي حق منع دخول الجماهير في مباراة الهلال وصن داونز عصر أمس الأول رغم موافقة السلطات الصحية في السودان على دخولها؟!
* الصمت المتواصل لاتحادنا العام ومجلسي القمة على هذا “الكيل بمكيالين”، هو الذي يتيح للكاف فرصة الاستئساد علينا، والخضوع أمام الاتحاد المصري وأنديته كالحمل الوديع..
* لو أراد الكابتن إبراهومة أن يصبح مدرباً كبيراً بحق وحقيقة، فليحرص على تجنب المجاملة في وضع التشكيلات القادمة للمريخ، ولا يسمح لأي كائن كان، أن يملي عليه خياراته..
* غداً بإذن الله يعود المريخ إلى حلبة التنافس المحلي بمواجهة فريق شرطة القضارف، علماً بأنه خاض من قبل مباراتين أمام هلال الساحل وكسبها، وأمام الخرطوم الوطني وكسبها.. وفي رصيده ست نقاط..
* اتفق مع كل الأصوات التي نادت بأن تقتصر دائرة الكرة على أمير كاريكا والتاج إبراهيم فقط… وإذا رغبا في الاستعانة بأي شخص آخر، فلا بأس…
* الجيش الجرار في دائرة الكرة وفي القطاع الرياضي، لم ولن نجني منه غير المشاكل.
* وكفى.