الفنانة “التي قطرها فات وغنايها مات وشبع موتاً”.. يقال بأنها (لابدة) لذلك الصحفي الذي ظل يواصل الهجوم عليها في كثير من المرات .. الفنانة قالت لبعض أصدقائها .. (الود دا ما داير يخليني في حالي وأنا كمان برضو ما بخليهو وحيشوف أنا بعمل فيه شنو) .. الأقاويل وصلت للصحفي الذي قال (السواي ما حداث).. وحسب الروايات القريبة من الفنانة يقال إنها بصدد الذهاب للصحفي في النادي الذي اعتاد أن يذهب له دائماً ومعها مجموعة من أصحاب العضلات، مع العلم أنّ الصحفي بلا عضلات مثلها ومثلهم.