الدكتور الموسيقار أنس العاقب كشخصية عامة لا يعرف كيف يترك الباب موارباً آراؤه دائماً واضحة ومليئة بالجرأة ومحصنة ضد الخوف.. وذلك لأنه يستند على خلفية صوفية فيها الكثير من الشفافية والوضوح الذي أدخله في إشكالات عديدة .. ولعل هذا الوضوح يكون أحياناً ضاراً بالإنسان .. وربما أفقد الإنسان خاصية التفكير قبل الجهر بأي حديث أو تصريح حيث كتب على صفحته بالفيس بوك (والله ما دام انا قادر على العطاء ومفروض علي العطلة لا شغل لا مشغلة بعد ما الجامعة أبت تتعاقد معاي بعد المعاش والتلفزيون ما دخلتو 3 سنين والإذاعة عندها خيار وفقوس.. بصراحة كده انا شخص ما مرغوب فيهو.. طيب اعمل شنو عشان أخرج من الحبس المجيد).