مستمع عاصمي:
هناك مجهودات مقدرة في ترسيخ أغنية الطمبور وليس في انتشارها، نعم أسهم الشباب في قبول الناس لها، فهم أظهروا نمطاً مزيجاً بين شعر المنطقة والمدينة، أسهم بدوره الدخول لأذن المُستمع (العاصمي)، وغيره من أبناء المدن الأخرى غير الشايقية.
(الشاعر خالد شقوري)
ثنائية رائعة:
اغلب النجاحات في الفن تكون مع الثنائيات فهنالك الكثير منها استمر لمدة طويلة سواء بين الشاعر والفنان أو الملحن والفنان وعلى سبيل المثال الثنائية الرائعة بين بشير عباس والبلابل وغيرها الكثير وهي لديها طابع خاص ومتفرد وثنائيتي مع احمد بدأت قبل الزواج واستمرت بعده.
(الفنانة أفراح عصام)
الغناء بشروط:
أخي الأكبر سليمان الذي قام بتربيتنا بعد وفاة والدنا ولم يكن عنده مانع في أن أغني ولكن بشرط أن أكمل تعليمي، والحمد لله تخرجت في كلية التربية وواصلت فني واشتهرت كفنان الى يومنا هذا.
(الفنان الطيب عبد الله)
يا جدو:
أنا اجتهدت في ربط أبنائي بقيم وعادات أهلنا في السودان ونجحت في ذلك، فأبنائي الآن ينادونني بـ«أبوي» و«يابا»، ولكن أحفادي الصغار وقعوا تحت تأثير الثقافات الوافدة فصاروا يرددون كلمة ماما وبابا وبالنسبة لي صاروا يقولون لي يا «جدو».
(الإمام الصادق المهدي)
فهم راقٍ:
الزواج لا يمكن أن يشكل عقبة في وجه الشاعر، ولا يُمكن أن يُقلِّل من إنتاجه، إلا إذا ارتبط بإنسان بعيد عن فهمه للجو الأدبي والفني.. وهنا استدل بالشاعرة الكبيرة الشاعرة روضة الحاج والتي تزوجت، فلم يتأثر عطاؤها أبداً وما زالت ترفد الساحة الأدبية بالكثير والوفير من الشعر الجيِّد.
(الشاعرة نضال حسن الحاج)