محمد الأمين:
نشيد (أكتوبر 21) ساهم مساهمة فعالة في انطلاقة محمد الأمين وشجعه بالعودة إلى الخرطوم وتسجيل النشيد ، ولكنه تفاجأ بأن الإذاعة قد قامت بتسجيله في احتفال ود مدني ، بل أتت الفرصة وبشكل أقوى بأن فتحت الاذاعة ابوابها الى الفنان محمد الامين لتسجيل كل اعماله الوطنية والعاطفية.
سيد خليفة:
من الشعراء الذين تعاونوا مع سيد خليفة الشاعر إسماعيل خورشيد في أغنية بنات بلدنا بمناسبة أسبوع المرأة السودانية. وأغنية نشيد القنال للشاعر إسماعيل خورشيد عندما وقع العدوان الثلاثي على مصر وأغنية حبيت لي ملاك للشاعر إسماعيل خورشيد.
الفلاتية:
تزوجت عائشة الفلاتية في بداية حياتها من شاب وعاشا معاً فترة طويلة وأنجبت ولداً إلا أن زواجها لم يُكتب له النجاح وعاشت مزعزعة وقلقة في تلك الفترة, ولكن سرعان ما استعادت الأمل واستمرت في الانطلاق نحو رسالتها الفنية وعادت تغني وقفزت للقمة عندما غنت للجنود البواسل بالميدان تسأل الله أن يعيدهم منتصرين, وهكذا لاقت أغنية يجوا عايدين نجاحاً منقطع النظير ولا تزال هذه الأغنية تحتل مكانة كبيرة في نفوسنا.
إبراهيم عوض:
عندما أحس ابراهيم عوض بان الغناء ينبع في ذاته قرر الاشتغال بالفن وبتشجيع من المحيطين به بدأ بشراء عود بمبلغ 75 قرشاً وأخفاه في منزله من أن يراه والده, كما تعرف على شاب من نفس الحي يدعي علي سالم علمه أصول العزف على العود وكان يصحبه في كثير من الحفلات الساهرة وكون ثنائياً ناجحاً لعدة سنوات.
أحمد المصطفى:
تعامل عميد الفن أحمد المصطفى مع العديد من الشعراء، إلا أن الراحل (الجاغريو) وهو المُكتشف الأول لموهبة ابن أخته أحمد المصطفى بقرية الدبيبة بشرق النيل الأزرق ببحري قد كان له القدح المعلى في إيصال الأغنية الطروبة عبر صوت مطربنا ذي البحة المميزة والمحببة