*إعلان معتصم جعفر ترشحه لقيادة الاتحاد العام يمثل جرأة كيزانية عجيبة واستفزازاً مفاجئاً لثوار القطاع الرياضي.
*معتصم جعفر عضو برلمان المخلوع والقيادي بالمؤتمر الوطني ومعه عطا المنان عضو برلمان الإنقاذ ومعتصم عبد السلام أمين عام حكومة الجزيرة إبان عهد الكيزان، من يصدق أن هؤلاء يسعون للعودة للاتحاد وكأن الإنقاذ لم تذهب والثورة لم تقم!!
* بروف شداد الذي حاربوه بالسُّلطة أيام الإنقاذ السوداء ها هم يحاربونه مُجدّداً في عهد الثورة!!
* شداد أول رياضي يستهدفه الكيزان ذلك من خلال قانون إيدام (منع الجمع بين منصبين) ذلك القانون الذي تمّ تشريعه خصيصاً لشداد.
*في عهد يوسف عبد الفتاح تم استهداف شداد اكثر من مرة وتمت إقالته بالمفوضية، في عهد سوار تواصل استهداف البروف ووضع العراقيل امام ترشيحه، فضلاً عن تقديم طعن ضده عبر احد منسوبي المؤتمر الوطني (سيف الكاملين).
*استهداف الإنقاذ لشداد يحتاج لمجلدات لا سيما في عهد الوزير سوار صاحب قضية بطولة الشان او (الشان قيت) والتي شهدت لهف (70%) من ميزانيتها !!
*الغريب ان الصحفي الذي يتهم شداد بموالاة المؤتمر الوطني كان ضمن كتيبة الوزير سوار عضواً ناشطاً بمجلسه الاستشاري، كتاباته في قيادات الإنقاذ فاقت الحكّامات لا سيما غزله في سفاح عروس الرمال.
*قائمة شداد تضم إشراف الرجال ليس فيهم من لهف أموال الفيفا او من لغف دعم الاتحاد العربي.
*قائمة متحدة، متجانسة ليس فيها صراع مناصب كذلك الذي يدور في مجموعة الفلول التي يجد فيها معتصم معارضة قوية من عديد الاتحادات.
*في منصب النائب صراع حقيقي وحرب وطيس بين عشرة أشخاص لأربع مقاعد!!
*سيف الكاملين، معتصم مدني، عطا المنان، شاعر كريمة وطارق الابيض كل هؤلاء يتطلعون لمنصب النائب، فضلاً لأربعة من أعضاء الاتحاد الحالي (جلال، حلفا، حميدتي وبانى)!!
* رباعي المجلس الحالي باعوا شداد طمعاً في دخول المجلس مجدداً عبر الفلول لكنهم خسروا شداد ولم يكسبوا الفلول.
*حميدتي وجلال ليس لديهما اتحادات، وبانى بات فريقه خارج الممتاز والعُرف الانتخابي يقول، (الما عندو صوت، ما عندو منصب).
*محمد حلفا يترأس اتحاد حلفا لكن تجربته ضعيفة وكفاءته منقوصة، فضلاً عن ان مواقفه المتأرجحة تجعله غير مرغوب فيه من المجموعتين.
*لهذا نؤكد ان مجموعة الفلول ستتبعثر لأكثر من قائمة، فضلاً عن الطعون الجااااااااهزه لقيادة المجموعة.
*من لا تبعده لجنة الفحص من الانتخابات، تبعده لجنة الأخلاقيات من الساحة الرياضية برمتها.
*لا لعودة الفلول عبر نافذة الرياضة.
*عودة الفلول خيانة لدماء الشهداء.