ـ فاز الصديق خالد ليمونة بمقعد الأولى في انتخابات اتحاد الخرطوم .
▫️منافس ليمونة ينتمي لنادي القماراب الذي ينشط في دوري الأولى بينما ود نوباوي الذي يمثله ليمونة خارج دائرة الأولى بل خارج منظومة اتحاد الخرطوم باعتباره من أندية الوسيط التي ينظم الاتحاد العام منافساتها.
▫️ بهذا التصنيف يُصبح انحياز أندية الأولى لوافد من الوسيط ومن خارج منظومة اتحاد الخرطوم وعلى حساب نادٍ زميل بذات الدرجه يبدو أمراً مؤسفاً وغير أخلاقي .
▫️قلنا من قبل إن انتخابات اتحاد الخرطوم تفوح منها روائح تزكم الأنوف وها هي الجولة الأولى تؤكد ذلك.
ـ خسارة ممثل القماراب استهداف لأندية الأولى المحترمة التي حُرمت من وجود ممثل لها بمجلس إدارة الاتحاد واستهداف كذلك لمنطقة الجموعية .
▫️يُخطئ شاذلي إن ظن أن بإمكانه إيذاء منطقة بحجم وعراقة الجموعية، يُخطئ إن ظن أن بإمكانه إذلال الجموعية وإجبارها على دعمه.
▫️قد تخسر الجموعية جولة انتخابية لكنها لن تخسر نفسها ولن تخون عهدها .
▫️الجموعية تعرف متى وكيف ترد الصاع .
ـ التحية لنادي الشموخ ولأمينه العام ضياء الشريف الذي رفض الإغراءات والرشى .
▫️التحية للأندية التي رفضت الظروف والمال المشبوه .
▫️التحية لأندية الشموخ، الجريف، القوز، القماراب، أمبدة والنسور .
▫️التحية لبروف شداد وهو يدعم الديمقراطية بهلال التبلدي .
▫️جماهير هلال الرمال اقتلعت عيال أحمد هارون وحررت النادي من الزواحف عبر جمعية عمومية مشهودة أشرف عليها عضو مجلس إدارة الاتحاد العام أبو قبة .
▫️ تصريحات محمد حلفا والشاعر بخصوص التهنئة الشدادية لا قيمة لها .
▫️مجلس التبلدي المُقال أحمر الهوى لذلك فإن انحياز الثنائي المريخي (الشاعر وحلفا) للمجلس المخلوع سببه المريخية المشتركة.
▫️الوالي المخلوع أحمد هارون أحمر الهوى لذا حشد مريخاب عروس الرمال بالهلال .
▫️عموماً كل أعضاء المجلس المُقال خضعوا لقرار عمومية النادي وغادروا إلا واحد فقط .
▫️واحد فقط يتردد على الاتحاد العام مستجدياً إعادته، كذلك يطارد الأقلام الرخيصة لمحاربة المجلس الشرعي وشتل الأشاعات كـ”فرية” السكاكين في مران الفريق !!
ـ لم تكن هناك سكاكين ولا حتى عراك لفظي، كل ما في الأمر أن متطفلاً أراد مخاطبة اللاعبين وتم طرده بواسطة مدير الكره وبرغبة اللاعبين .
▫️إجمالاً، جماهير هلال التبلدي أزاحت عيال هارون بعمومية شرعية مكتمله الأركان وليس هناك قوة في الأرض تستطيع إعادة فلول المجلس السابق .
▫️مجلس التبلدي المُقال لن يعود إلا في حال عودة هارون والياً .