جمال فرفور واحد من الأصوات التي ظهرت أيام الغيبوبة الفنية حينما كانت أبواب الإذاعة والتلفزيون مغلقة أمام أي مبدع.. في ذلك الزمن ظهر فرفور واشتهر عبر أغنيته العربية.. ومع أنه تدارك ذلك وأصبح أكثر جدية ولكن فرفور أصبح في الآونة الأخيرة شخصية اجتماعية أكثر من كونه فناناً.. وهو لم يهتم بتطوير التجربة ودفعها للأمام من خلال غناء جديد ومتجدد يكفل له هذا الظهور اللافت (كفنان اجتماعي) ليس أكثر!!