حصاد ألسنتهم.. حصاد ألسنتهم
مخارجة لذيذة:
أغنية في عزالليل التي تغنى بها الكابلي بلحن والنور الجيلاني بلحن آخر وعندما التقي بجمهور الجيلاني يقولون لي إن الأغنية أجمل عند النور وكذلك جمهور الكابلي فكل شخص يعجب بفنانه يرى أنه أفضل من يؤدي الأغنية من الفنان الذي يحب صوته.
(الشاعر التجاني حاج موسي)
بعد فوات الأوان:
أنا أتيت للإنقاذ عن قناعة بفكرها وطرحها ولكن أنا لست صنيعة الإنقاذ لأنني كنت موجودا قبلها لأن الإنقاذ حينما قامت وجدتني بنفس هذه اللونية ولم أضف عليها شيئاً لأن كل الأناشيد التي تغنيت بها كانت موجودة وأتغنى بها خاطئ من يظن أنها كتبت للإنقاذ.
(الفنان عبد الرحيم شنان)
كلام والسلام:
لم أشعر مطلقاً بأنني أريد أن أغني الغناء العاطفي ولكن كانت لدي رغبة في أداء الغناء الوطني البحت الذي لا يتحيز لأي تيار أو أي حزب وحفظت أغاني وطنية مثل (يا أم ضفاير قودي الرسن ـ صه يا كنار وأكتوبر الممهور بالدم).
(المادحة فيحاء محمد علي)
العميري:
العميري كان يملأ الساحة الإبداعية بالكامل ولدرجة الفيضان بإبداعاته الرائعات، فهو كان طاقة جبارة وهائلة لا تعرف التوقف مطلقاً، وكان في كل لحظة من لحظات حياته يتحف شعب السودان عبر التلفاز بإبداع جديد، وببرنامج جديد
(سلمى الشيخ سلامة)
ناس بتسمع:
منطقة الجزيرة هي الأكثر استماعاً لغُنا الطنبور.. وعند نزول أي كاسيت جديد فى السوق أتلقى العديد من المهاتفات.. فلو تلقيت حوالي عشر مكالمات تكون من بينها ما لا يقل عن سبعة من ولاية الجزيرة والنيل الأبيض.
(الفنان عبد الرحيم أرقي)