ـ صدقت توقعاتنا وسحق الهلال منافسه السوكرتا برباعية ولا أحلى .
ـ قلناها في أول زاوية بعد القمة، الهلال أفضل فريق بالممتاز والوصيف أي كلام .
ـ كتبنا عن فوز الصدفة في مباراة قمة كان فيها الهلال سيد الميدان، سيطرة مطلقة، هجوم متواصل فيما اكتفى الفريق الأضعف بالتكتل الدفاعي والهجمات المرتدة والسقوط الانهزامي لكسب الوقت.
ـ قلنا إن تيري أكبر وهمة وجكسا هداف السودان بل أفريقيا الأول .
ـ عيال أسامة عطا المنان أكدوا ما كتبناه حين أخرجوا تيري نظيفاً فيما سجل جكسا رباعية ولا أحلى .
ـ الهلال لا يعاني من أي عقم هجومي في وجود أفضل مهاجمي السودان .
ـ الهلال يملك (جكسا، مويس، الشعلة وموسى) أفضل مهاجمي السودان والعلة في الطريقة البئيسة والتشكيلة الخطأ .
ـ الدفع بجكسا وحيداً في المقدمة الهجومية أفقد الهلال القمة ومن قبلها السباق الأفريقي .
ـ أمام السوكرتا دفع البرتغالي بالشعلة مع جكسا وأتى بروووفا في صناعة اللعب فانحلت المشكلة وظهر الهلال كما ينبغي .
ـ إن أراد الخواجة مواصلة الانتصارات العريضة فعليه اللعب بثنائية في الهجوم .
ـ من العار أن يلعب الهلال الدوري المحلي بمهاجم واحد في وقت يتكتل فيه الخصوم دفاعاً .
ـ حتى الوصيف تكتل دفاعاً وواجه الهلال بثلاثة محاور .
ـ إيجابيات حل القطاع الرياضي ظهرت من أول مباراة .
ـ لا نريد القول إن الطاهر كُج الهلال وأن اللاعبين لا يطيقونه فقط نقول له (أما رأيت فرحة اللاعبين بغيابك)؟
ـ الكل في انتظار اجتماع اليوم بخصوص تشكيل القطاع الرياضي .
ـ ليس هناك أفضل من قاقارين وأحمد عافية ثم النقي .
ـ لمساعدة الخواجة يبدو صلاح محمد آدم الأنسب.
ـ كثير من أبناء الهلال مؤهلين للمهمة لكن إجادة الإنجليزي تبدو مطلوبة مع مدرب لا يجيد العربية .
ـ الكل في انتظار القرارات التصحيحة رغم الخوف من تراجع سوباط .
ـ إعلام ود يونس يزعم أن الرجل بااااق بمنصبه والمغادر نزار !!
ـ نعلم أن سوباط ضعيف الشخصية لكن لا نظن أنه ضعيف بالدرجة التي يصبح فيها ود يونس الرئيس الفعلي.
ـ رئاسة الهلال تتطلب مقدرات مالية وإدارية لا يملك ود يونس الحد الأدنى .
ـ رئاسة الهلال ليس تأجير أقلام للنفخ الكضاب .
ـ من يعتقد أن بإمكانه ترؤس الهلال بواسطة الراعي السعودي واهم، ذلك أن الراعي تلكأ في تأهيل الاستاد وزاااااغ عديل من مستحقات جيسي وإبراهيم ندياي .
ـ في وجود الثلاثي الأقوى (إسماعيل، الفاضل، نزار) لا خوف على الهلال أما رامي فقد خذلنا ولعب على كل الحبال .