* بعد غياب دام قريب العامين ونصف العام، يعود زعيم الأندية السودانية إلى قلعته الحمراء في السابعة من مساء اليوم حين يلاقي هلال كادوقلي في أولى مبارياته في الدورة الثانية للممتاز.. وبالتأكيد نجوم المريخ هم الأكثر سعادة بالعودة إلى ملعبهم.. وبالتالي لا يمكن أن يقبلوا التعثر في أول مباراة لهم فيه بعد غيبة طويلة.
* في الأخبار أن الاتحاد العام يفكر جاداً في إلغاء القرار الذي يلزم أندية الممتاز بإشراك نجمين تحت السن في أي مباراة دورية!! وكما هو معروف، فإن المريخ هو أكثر ناد استفاد من هذا القرار.. ومدربه طالب الاتحاد برفع عدد النجوم تحت السن من اثنين إلى أربعة حتى يساهم في النهوض بالكرة السودانية عامة.. فهل يا ترى هذا هو السبب الذي دفع الاتحاد إلى التفكير في إلغائه..؟؟!
* عموماً طالما أن القرار لا يعني حرمان الأندية من إشراك نجوم تحت السن في مبارياتها الدورية، فما على المريخ إلا أن يواصل في سياسة منح الفرص لنجومه تحت السن.. ولتعتمد بقية الأندية على “النجوم الجلاكين” إذا رغبت.
سطور عالمية
في أول تصريحات له بعد فقدان بطولة الدوري قال كاسيميرو: “بطل الليجا هو الفريق الذي يحصد أكبر عدد من النقاط، وهذا ما فعله أتليتكو مدريد، لذا يجب أن نهنئه وكذلك مدربه”.
* وفيما يتعلق باستمرار راموس وزيدان مع الفريق قال: هذا الأمر متروك للرئيس بيريز، وهو قادر على اتخاذ القرار، وبالتأكيد حين لا تفوز، عليك تغيير الأشياء.
* ذكرت صحيفة “توتو سبورت” الإيطالية، أن يوفنتوس ينتظر أن يظهر رونالدو نواياه، فيما يخص الرحيل عن الفريق أو البقاء معهم، مشيرة إلى أنه إذا أراد الرحيل فإن النادي لن يقف أمامه.
* وأضافت: الدون البرتغالي يرتبط بالعودة إلى مانشستر يونايتد، وهو النادي الذي بدأ فيه مسيرته الاحترافية، بعدما انتقل له في بداية مشواره قادماً من سبورتنج لشبونة البرتغالي.. وختمت بأن يوفنتوس منفتح للدخول في مفاوضات مع مانشستر يونايتد، على إتمام عملية تبادلية، ينتقل بمقتضاها رونالدو إلى يونايتد، مقابل انتقال بول بوجبا نجم مانشيستر يونايتد إلى يوفنتوس..
* أصدر برشلونة وريال مدريد ويوفنتوس بياناً موحداً ضد الاتحاد الأوروبي لكرة القدم وقراراته الأخيرة ضدهم، أكدوا خلاله على رفضهم للإكراه والضغوطات الممارسة من قبل يويفا.
* وكان الاتحاد الأوروبي قد بدأ في أخذ إجراءات تأديبية ضد الثلاثة أندية باعتبارها الوحيدة التي لم تنسحب من منافسات دوري السوبر الأوروبي حتى الآن.. لكن رد الثلاثي أتى نارياً برفض هذا النوع من الضغوطات، والتأكيد على أنهم يسعون فقط إلى مصلحة كرة القدم الأوروبية التي لن تتحقق إلا بالحوار الهادئ بين جميع الأطراف
* وكفى.