* حسناً فعل موقع “سبورتاق” الإلكتروني وهو يلفت نظر لجنة المسابقات بالاتحاد العام، إلى الصعوبات التي قد تواجهه في تكملة المسابقات المحلية في الموسم القادم، ليخطط بدري بدري، للحيلولة بينها وبين عرقلة الموسم..
* حسب الروزنامة الدولية والقارية التي أوردها “سبورتاق”، فإن اللجنة ستصطدم بالأجندة الدولية والقارية والإقليمية، خاصة بالنسبة للمنتخب الوطني، الذي من المفترض أن يخوض مباراتي الجولتين الثالثة والرابعة من مرحلة المجموعات بتصفيات كأس العالم، في الفترة من “الأول حتى السابع من سبتمبر ٢٠٢١م”.
* ثم يخوض الجولتين الخامسة والسادسة في الفترة من “٦ـ١٢ أكتوبر”، قبل أن يشارك في بطولة العرب التي تستضيفها قطر في الفترة من “١ـ١٨ ديسمبر”.. ثم يغادر بعدها إلى الكاميرون للمشاركة في نهائيات أمم إفريقيا في الفترة من “يناير إلى فبراير ٢٠٢٢”.
* وفي اتجاه آخر ستشارك أربعة أندية في دوري أبطال أفريقيا والكونفدرالية..
* وحقيقة هي صعوبات ستواجه اللجنة المنظمة للمسابقات السودانية، وإذا لم تتحوط لها مبكراً، وتفكر في طريقة تتلافاها بها، فقد تجد نفسها مضطرة إلى تجميد الموسم القادم، أو دمجه في الموسم التالي..
* شكراً “سبورتاق”…
آخر السطور
* إذا لم يخرج المريخ من معسكر القاهرة بتشكيلة واضحة تقوده في الدورة الثانية، فسيكون المعسكر في رأينا خسارة قروش ساي..
* مع تقديرنا للاحتفالات والتكريمات المتتالية للمنتخب الوطني بمناسبة صعوده إلى نهائيات الأمم الأفريقية، إلا أن المبالغ التي صرفت فيها، لو سُلمت للجنة المنتخبات لتوظيفها في الاستعداد لتصفيات كأس العالم التي ستنطلق الشهر القادم، يكون أفضل.. فالمنتخب سيحتاج لمعسكر إعدادي على مستوى، ومباراتين وديتين من العيار الثقيل، مع منتخبين كبيرين، هنا أو في أرضه..
* المباريات الودية القوية أمام تشاد وتونس وتوجو لعبت دوراً في تأهلنا إلى نهائيات الكاميرون.. علماً بأن الدولة ممثلة في رئيس مجلس السيادة سعادة الفريق أول البرهان ونائبه سعادة الفريق أول حميدتي، كانا قد تكفلا مشكورين بدعم المنتخب بالطائرتين اللتين أقلتا صقور الجديان إلى تشاد وتونس..
* ليت التساؤلات التي طرحتها أمس في هذه الزاوية، بشأن الوضع الإداري في نادي المريخ تجد إجابات واضحة من المجلس المكلف، لأننا حقيقة لم نعد نعرف هل هو مجلس المريخ الفعلي، أم أنه مجلس سوداكال..!!
* أما الحقيقة.. فهي أن مجلس سوداكال هو المتحرك.. وهو الحاكم.. وهو المجلس الفعلي.
* وكفى.