إسماعيل حسن يكتب.. رسالة إلى رئيس المريخ الكندو
* حسناً فعل مجلس إدارة نادي المريخ المكلف، وهو لا يشغل نفسه بالفارغة.. ويمضي في خطواته الجادة لحسم الملفات التي كلف بها.
* وحسناً فعل وهو يقرر في اجتماعه أمس الأول، مخاطبة الجهات الرسمية بشأن أصول النادي وحساباته.. ومواصلة العمل في مجال العضوية..
* والتأمين على استمرار عمل اللجان المستقلة التي كونتها الجمعية العمومية الأخيرة.. مع تقديم الدعم اللازم لها، والتنسيق معها حول إجراءات وموعد الجمعية الإنتخابية.
* وحسناً فعل وهو يفتح ملف الأزمة الإدارية (المفتعلة من بعض الجهات)، ويقرر متابعتها مع الفيفا بشكل لصيق، مع تقديم كل ما يدعم موقفهم، من مستندات ودفوعات ومعلومات صحيحة.. لتوضيح الحقائق كاملة للاتحاد الدولي لكرة القدم..
* ختاماً أخي رئيس نادي المريخ محمد موسى الكندو، ورد في بعض الصحف والأسافير خبر يشير إلى أن وزارة الصحة الاتحادية، رفضت قيام الجمعيات العمومية للأندية، بسبب تفشي وباء كورونا في ولاية الخرطوم.
* وشخصياً أشك في صحة هذا الخبر، لأن وزارة الصحة الاتحادية ليس من حقها منع أي ناد من تنظيم جمعية عمومية.. إنما هو من حق اللجنة العليا للطوارئ الصحية.. ولجنة الطوارئ الصحية سبق ووافقت على دخول الجماهير للمباريات بأعداد محدودة، وعلى قيام الجمعيات العمومية للأندية وفق الاشتراطات والاحترازات الصحية الصادرة منها..
* لذا أخي الكندو، قبل أن تحددوا موعد الجمعية الانتخابية، يلزمكم الاتصال باللجنة العليا للطوارئ الصحية، للحصول على موافقتها..
* بالمناسبة.. السلطات الصحية في لندن سمحت بدخول 8 آلاف مشجع لمباراة مانشيستر سيتي وتوتنهام في نهائي رابطة الأندية الإنجليزية أمس الأول.. وهنالك أخبار بأنها ستسمح قريباً بنفس العدد في بقية المباريات.. مع التشدد في تطبيق الاشتراطات الصحية.
سطور عالمية
* اشتعلت المنافسة في الدوري الإسباني بعد فوز اتليتك بلباو على أتليتكو مدريد أمس الأول.. بعد أن تجمد رصيد الأخير عند 73 نقطة من 33 مباراة، والريال 71 نقطة من 33 مباراة، وبرشلونة 71 نقطة من 32 مباراة..
* خمس مباريات فقط تبقت لكل من الريال وأتلتيكو.. بينما تبقت لبرشلونه ست مباريات..
* اليوم في ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال الأوروبي، يلتقي ريال مدريد بتشيلسي.. وغداً يلتقي باريس سان جيرمان بالمان سيتي..
* وعموماً.. الريال وباريس هما المرشحان للنهائي.. والريال هو المرشح للبطولة..
* بالمناسبة برشلونة كالعادة غادر هذه البطولة بخفي حنين..
* وكفى.