ـ في العام 2007 وزع بروف شداد معدات رياضية لكافة الاتحادات الرياضية .
ـ صحفي طاؤوسي زعم أن شداد يمول حملته الانتخابية من أموال الاتحاد في إشارة للمعدات الرياضية!!
ـ قدم البروف شكواه للنيابة مرفق معها قرار (عمومية الاتحاد) بتوزيع المعدات .
ـ النيابة درست الشكوى ووجدت أنها قضية مكتملة الأركان فشرعت في إجراءاتها وأول ذلك حظر الصحفي من السفر .
ـ الصحفي إياه كان يعمل حينها خارج البلاد وجاء للوطن في عطلته السنوية .
ـ جن جنون الصحفي ذلك أن الحظر يعني ضياع الوظيفة فضلاً عن أن القضية مربوحة لشداد بما يعني الإدانة والعقوبة .
ـ لم يترك الصحفي شخصاً لم يوسطه لشداد وكانت الجُرسة حاضرة وبشدة .
ـ الفريق منصور الأقرب لشداد ووسيط الصحفي إياه حلف طلاق على شداد فكان التنازل .
ـ تنازل شداد احتراماً لصديقه الفريق منصور ولكن بعد أن ذل الصحفي نفسه ذلة كان أكرم منها الجلد والحبس .
ـ سبب الرواية هذه تذكير للصحفي إياه والذي يكتب باستمرار متحدياً شداد بأن يشكوه ناسياً أن التجارب أكدت أنه لا يصمد على شكوى .
ـ شداد منذ الحادثة إياها قرر أن لا يشكو أحداً لا سيما أصحاب الجُرسة والوسطاء .
ـ لو تفرغ شداد لمقاضاة إعلام البذاءات لما وجد وقتاً للعمل .
ـ شداد يدرك لمصلحة من يعمل هؤلاء والشارع يعلم أيضاً أن من يستهدفون البروف يعملون لمصلحة اللصوص الحقيقيين .
ـ نزاهة شداد لا يشكك فيها آكل مكرمة أو صاحب شهادة مثقوبة .
ـ نزاهة شداد لا يشكك فيها متجاهل رمضان، تارك الصلاة .
ـ شداد أول إداري يذهب بنفسه لديوان الحسابات طالباً مراجع داخلي .
ـ الديوان تجاوب مع البروف وقدم له من يحمل درجة الدكتوراه في مجاله .
ـ البروف أول من كتب خطابا للمفوضية طالباً مراجعة حسابات الاتحاد .
ـ لم نشهد قبل شداد من يصرح بأن خزانة الاتحاد ملأى بالدولارات .
ـ نعم الدولارات التي كانت تأتي من الفيفا وتقبع في حساب خاص بالقاهرة .
ـ الذين يكتبون عن نثرية مكتب شداد لا يستطيعون الكتابة عن ملايين الدولارات التي ظلت في حسابات خاصة بالقاهرة .
ـ إعلام الفساد أخطر آفات الوسط الرياضي ذلك أنه يستهدف الشرفاء ويجمّل وجه اللصوص الحقيقيين .
ـ الهجوم على شداد هدفه صرف الأنظار عن اللصوص الحقيقيين .
ـ بالأمس أدانت المحاكم قط كبييير من قطط الإنقاذ السمان عمل لفترة قصيرة بنادي المريخ .
ـ القط إياه كان محل غزل ذات القلم الذي يسب شداد صباح مساء !!
ـ ألم أقل إنه إعلام الفساد الناظر دوماً لجيوب الرجال.