* وقّع بروف شداد على (3) عقودات مع شركات اسبانية وإنجليزية وسودانيه لتطوير كرة القدم السودانية في مجالات التدريب، الأكاديميات، التسويق، الرعاية والإعلام .
*خطوة نوعية وقفزة مفصلية ستفيد كرة القدم السودانية كثيراً وتدفع بها نحو آفاق العالمية .
*خلال سنوات الفساد لم نسمع بمثل هذه الاتفاقيات ولو مع شركة محلية ولم نر أي وفد أجنبي يزور السودان.
8مثل هذه الإشراقات المفصلية لا يكتب عنها إعلام الفساد والمكرمات .
*يكتب فقط عن أكاذيب تعكّر الأجواء وشتلات توتر الأوضاع ولا عجب فإعلام الفساد جزء من المنظومة الكيزانية التي تعمل على إفساد الحياة المدنية ووصف الديمقراطية بالفوضوية .
*منظومة متكاملة كل يعمل في مجاله، اخطر ما في المنظومة الإعلام الفاسد الذي اغتنى وتكرش في عهد الإنقاذ ويطمع في المزيد !!
*بروف شداد وصحبه من الأخيار يحتملون الأذى لعيون الوطن رغم أن صحافة البذاءات وهتك الأعراض تجاوزت بالأذى شداد لأسرته في سابقة لم تعرفها الصحافة السودانية .
*عموماً كل إناء بما فيه ينضح وكل قلم يعبر عن أخلاقه والأسرة التي وفد منها .
*أولاد الناس وأصحاب النفوس السوية لا يتجاوبون مع المداد المعبأ من مجاري الصرف لا سيما وهم يعرفون شداد ابن الأسرة الأكثر ثراءً بين أهل السودان .
*الثراء الذي أعني الثراء المعرفي لا ثراء البنكنوت والعقارات والسيارات .
*الذين درسوا بجامعة الخرطوم يدركون أن رواد الأساتذة في كليات الهندسة، القانون، الأداب، العلوم والبيطره من آل شداد .
*الذين نالوا الثانوية بالكاد ودخلوا الجامعات الطرفية ونالوا شهادات (مدفوعة القيمة) لا يعرفون قيمة شداد وأسرته .
*السذج والفاقد التربوي وحدهم من يتأثر بإعلام المكرمات .
*من غير الفاقد التربوي يتمنى الخسارة للمنتخب بزعم أنه منتخب شداد وبرقو !!
*هذه هي محصلة أقلام الفساد وصحافة المكرمات !!
*هذا ليس افتراء على أحد أو شتلة صحفية بل حقيقة ماثلة للأسف الشديد .
*الفاقد التربوي وأصحاب النفوس غير السوية يكتبون هذا في القروبات دون حياء أو خجل !!
*عموماً د. برقو وصحبه على خط النار في ساوتومي انتظاراً لمباراة الغد.
*إخوان الشغيل في كامل الجاهزية للانتصار وحصد الثلاث نقاط.
*جكسا قاهر غانا قادر على تكرار هز الشباك رغم التخوف من الصافرة النيجيرية والتدخلات الجنوب افريقية .
*جنوب أفريقيا تتدخل بصورة سافرة في المباراة حتى يخسر الصقور .
*اللهم أنصر السودان وأخزي من يتمنون خسارته، لعنة الله عليهم وعلى كل خائن للوطن.