معتصم محمود يكتب.. الماسورة السنغالية والأقلام الانتهازية
* ما حدث في ملف السنغالي أبراهيما نداي مؤسف وهي السقطة الأولى في سيرة التطبيع .
*صحيح أن الراعي السعودي تكفل بالصفقة وصحيح أن الهلال لم يخسر فيها فلساً لكن ذلك لا يمكن أن يكون مبرراً لإهدار اكثر من مليون و400 ألف دولار في صفقة فاسدة .
*نجاح اللاعب من عدمه تلك تصاريف القدر لا نلوم فيها أحداً لكنا نكتب عن عدم أهلية اللاعب صحياً .
*الأهلية الصحية متاحة عبر الكشف الطبي بخلاف الأهلية الفنية التي لم نكتب عنها رغم تواضع مستوى اللاعب وعدم أهليتة فنياً .
*طلب إيهاب حجازي بالتحقيق فيما حدث ينبغي أن يجد استجابة فورية من الاتحاد العام باعتباره الجهة التي شكلت التطبيع ومسئول عنها قانونياً .
*ليت التطبيع تستبق الاتحاد العام وتشكل لجنة تحقيق .
*إن كان نائب رئيس التطبيع داخل دائرة الاتهام فذاك لا يحول دون تشكيل اللجنة والتي يمكن أن تتكون من الحكيم رئيساً وكبلو نائباً ود. كمال الأمين مقرراً .
*لجنة رشيقة يمكن أن تنجز مهامها في أسبوع لا أكثر .
*المحور الأساسي في التحقيق يتعلق بالكشف الطبي، هل تم إجراؤه أم لا؟
*إن تأكد إجراء الكشف فذاك يعني أن الهلال يتعامل مع مستشفى غير مؤهلة وإن لم يتم الكشف فذاك يعني أن أحدهم قدم تحليلاً مضروباً أو لجنة التسجيلات مررت الأمر دون مستندات .
*وكيل اللاعبين الذي رفد الهلال بالماسورة السنغالية لا يحترم الهلال .
*أقول ذلك وفي ذهني المحترفون الذين رفد بهم كافة الأندية المصرية التي رعاها أبو ناصر .
*محترفون صعدوا بأنديتهم للنهائي الأفريقي من أول موسم وأعني نادي بيراميدز المصري .
*محترفو الهلال الذين أتى بهم الوكيل إياه باتوا بدلاء للمحليين رغم الراتب الدولاري !!
*مصلحة الهلال تقتضي وقف التعامل مع هذا الوكيل وتشكيل لجنة فنية لترشيح محترفين للهلال .
*لجنة تتشكل من قاقا وكسلا وعدد من الناشطين المتابعين للمنافسات الأفريقية .
*مشكلة الهلال زمان والآن تتجسد في السماسرة والإعلام الرخيص .
*أقلام (اكتب واقبض) تحاول الاصطياد في الماء العكر والكتابة عن قضية السنغالي .
*يتباكون على أموال أبو ناصر وهم من شتموا الرجل وأساءوا إليه لدعمه الهلال !!
*مثل هذه الكتابات الرخيصة لن تجد استجابة لدى الشعب الهلالي الذي يعرف لحساب من تعمل .
*الإعلام المأجور ربيب الفلول .
*ما حدث في قضية السنغالي خطأ وما كان يحدث في عهدهم المقبور فساد وإفساد .
*عجبي لقلم يتنقل بين الإداريين، لا يستحي عما كتبه زماااااان وموجود بالارشيف .