معتصم محمود يكتب.. ملحمة وطنية وزيارة عالمية
*كما توقعنا نجحت نفرة الرياضيين لدعم القوات حيث اكتظت القاعة الدولية بالحشود حتى فاضت.
*كل أطياف الرياضة تلاقت بمختلف ضروبها من قدم لملاكمة ومصارعة وكاراتيه وفروسية ومختلف النشاط الأولمبي .
*كرة القدم كانت سيدة الموقف فحضر الهلال والمريخ وأندية الممتاز والوسيط وجاءت روابط الناشئين وقدامى اللاعبين والحكام الدوليون .
*حضر الإعلام الرياضي وحضرت كرة القدم النسائية وكان أعضاء مجلس إدارة الاتحاد العام في الصفوف الأمامية .
*جيشنا الباسل عريس الليلة، حضر بأرفع القيادات والرياضة العسكرية كانت حضوراً مميزاً .
*قيادة الدولة تفاعلت مع الحدث بما يستحق فشاركت ليس بممثل أو اثنين بل بثلاثة.
*رجاء نيكولا كانت حضوراً زاهياً وكذلك مالك عقار بطل السلام الذي تفاعل مع وطنيات سيف الجامعة فتمايل طرباً وهزّ وبشّر.
*الفريق أول منور عثمان نائب رئيس هيئة الأركان إدارة ارتجل خطبة عصماء أكد فيها تقدير حماة الوطن لموقف الرياضيين.
*الفريق ياسر عطا كان مسك الختام عبر خطبة وطنية قوية تناقلتها الفضائيات وبثتها الإذاعات .
*عطا المريخابي الذي داعب الهلالاب أكد أن لا تنازل عن شبر من أرض الوطن وشرح سيناريو الاعتداءات الأثيوبية على الأراضي السودانية .
*عطا أكد اعتزاز القوات المسلحة بدعم الرياضيين وخص الاتحاد العام وشداد وبرقو بتحية خاصة لهذا الموقف الوطني النبيل .
*مفاجأة النفرة كان في القنبلة التي فجرها د. برقو في خطابه والتي حملت نبأ زيارة رئيس الفيفا للسودان غداً الإثنين .
*شداد وبرقو عملا في سرية تامة حتى تكللت مساعي الزيارة بالتوفيق .
*زيارة رئيس الاتحاد الدولي تعبر عن المكانة التي بات يمثلها السودان في خارطة كرة القدم العالمية .
* عما قريب انتخابات الكاف والسودان يمثل مركز ثقل فيها .
*اتحاد سيكافا سيجتمع في الخرطوم باتحاد سوكافا (جنوب افريقيا) ليمثل بذلك أكبر كتلة بالقارة.
*نجاح النفرة وزيارة رئيس جمهورية كرة القدم العالمية نجاح غير مسبوق لكرة القدم السودانية .
*نجاح المبادرة الوطنية وزيارة المسؤول العالمي ضربة موجعة لتجمع الفلول والإعلام المأجور.
*فشلت كل محاولات الزواحف والفلول لإفساد المبادرة الوطنية.
* اشتروا أرخص الأقلام لعزل جيش الوطن بزعم أنه ثري لا يحتاح للدعم !!
*محاولة عزل الجيش سلوك كريه لتحالف الخيش .
*سيسطر التاريخ في صفحاته السوداء ما كتبته صحيفة طه فكي عن قواتنا المسلحة.
*نفرة الشرفاء كشفت الخونة والعملاء .
