معتصم محمود يكتب.. اتحادات الخيش ضد الجيش !!

* دعم القوات المسلحة وهي تدافع عن الأرض والعرض مبادرة وطنية قام بها الاتحاد العام وتداعت لها كافة أطياف المكون الرياضي بقيادة الهلال والمريخ .

*سوباط حضر بشخصه لعراب المبادرة (برقو) ودفع المليارات وكذلك سوداكال، ومن مقره بجدة قدم جمال الوالي شيكاً على بياض ليُكتب فيه المبلغ المراد  .

*استجابة غير مسبوقة لكنها غير مستغربة من أسرة كرة القدم والتي تداعت من كل أصقاع البلاد تلبية للنداء  .

*بابور الجنينة، رمزي القضارف، أبو قبه أبو زبد، ميمي  وادي حلفا، عمار ربك، إسماعيل بربر، عبد الرحيم الدلنج، جعفر كسلا، عمار الخرطوم تلاته، وجزار الأهلي .

*هذه فقط نماذج ممن تداعوا لدعم قوات الشعب حامية الوطن  .

*بروف شداد أشرف بنفسه على الحراك الوطني غير المسبوق في تاريخ الاتحاد فيما تولت اللجنة العليا أمر التنفيذ  .

*لجنة عليا بقيادة برقو، سوباط، سوداكال، الطاهر يونس، علي أبشر، أما قيادة العمل التنفيذي فكانت بيد محمد عثمان الكوارتي الرئيس المناوب والمدير التنفيذي للمشروع  .

*كوارتي الذي أظهر براعة إدارية غير مسبوقة، قدم أنموذج الإداري الذي يدفع من جيبه لا الذي يلغف ويلهف .

*كل المؤشرات تقول إن السبت القادم سيشهد حدثاً رياضياً غير مسبوق .

*حدث أسعد كل الأسرة الرياضية عدا الزواحف والفلول الذين تجمعوا باتحادات الخيش  .

*دعم القوات المسلحة يتعارض مع أهدافهم الرامية للانفلات والخراب لذلك عارضوا الغرض النبيل  .

*ماذا نتوفع من فلول النظام البائد غير معارضة أي مشروع وطني  !!

*الفلول يسعون للتفريق بين الشعب وجيشه ليدّعوا أن المدنية ضد الجيش .

▪تجمع اتحادات الخيش يكشف كل يوم عن وجهه القبيح  .

&إن كان لطه فكي معارضاً لدعم القوات المسلحة فليبرر لنا أسبابه  .

*صحيفة طه فكي عبرت عن معارضتها لدعم القوات المسلحه لكنها لم تقدم سبباً واحداً لغل اليد عن جيش الشعب  .

*استعان الفلول بعدد من الأقلام المعروضة لمن يدفع أكثر  .

*أقلام لا تفرق للأسف بين المشروع الوطني والخلاف الرياضي  .

*أقلام تم تأجيرها بــ (المقاولة) لمعارضة كل ما يصدر عن الاتحاد العام حتى لو كان مشروعاً وطنياً  .

*أقلام فقدت للأسف احترام القارئ وانتحرت  .

*بعض الأقلام ركزت على د. برقو وانتاشته بكريه المداد  .

*أقلام معروفة في الوسط الصحفي بممارسة الابتزاز  .

*يظنون أن مداد البذاءة أقرب طريق لجيب الرجل  .

*برقو تلميذ شداد وكلاهما يسيران بهُدى المثل القائل (……  والجمل مااااااش).

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى