إسماعيل حسن يكتب : كلنا الضو
* في الأسبوع الثالث للدوري الممتاز، يواجه المريخ اليوم فريق أهلي مروي بملعب الهلال، وفي رصيده أربع نقاط من تعادله في الأسبوع الأول مع هلال كادوقلي،
ثم فوزه على العرب في الأسبوع الثاني..
* ليت قوميز والضو يركزان في تشكيلة مباراة اليوم، وتشكيلات بقية المباريات الدورية، على العناصر المرشحة لمباريات دوري المجموعات الأفريقية، إذ أن المرحلة الحالية وضيق الوقت لا يحتملان التدوير..
* نعم سبق وحذرت من التدخل في الشؤون الفنية، ولكنها مجرد رؤية لا تنفي قناعتي بأن رؤى قوميز هي الأفضل..
* قروب مريخ البطولات بالوات ساب، وهو من القروبات الرائدة الفاعلة، أرسل التهاني والتبريكات لمجتمع المريخ بصعود الزعيم إلى دور المجموعات.. والتقى وفد منه ظهر الأربعاء الماضي قاده ود سالم وأنور محمد آدم، بمقرر اللجنة العليا لتأهيل القلعة الحمراء، وليد محمد عبد الرحمن، والمهندس مهند كمال مشرف النجيل، ووقف على مراحل العمل بالإستاد والاحتياجات الضرورية العاجلة ليكون الإستاد جاهزاً لاستقبال مباريات الزعيم في دوري المجموعات.. ومن جانبه أعلن الوفد تكفل قروب مريخ البطولات بصيانة مقاعد البدلاء، وسلم اللجنة مبلغ الصيانة..
* ومن هنا يناشد مريخ البطولات بقية القروبات بزيارة الإستاد والالتقاء بمشرفي العمل الجاري، ومساعدتهم في إنجاز مهامهم..
* المثير للدهشة أن مولانا محمد أحمد البلولة عضو لجنة الاستئنافات بالاتحاد العام يتحدث في المنابر الإعلامية عن أهمية فتح السستم من قبل الاتحاد العام لفريقي القمة، لإضافة عناصر جديدة، ورفع الكشف إلى 40 ﻻعباً حسب قرار الكاف..
* قلت المثير للدهشة لأن البلولة إذا كانت تهمه بالفعل مصلحة فريقي القمة لا مصلحة هلاله فقط، فلماذا لا يحض لجنته على حسم ملف الثلاثي رمضان عجب ومحمد الرشيد وبخيت خميس الذي تضرر المريخ من تأجيل النظر فيه أكثر من مرة، ومن عدم وجود الثلاثي في كشفه، وظلت خاناتهم فارغة، عكس الهلال الذي سيدخل المجموعات بكشف مكتمل 30 ﻻعباً.؟؟!!
* تحت عنوان (كلنا الضو)، كتب الحبيب محمد عبد العظيم محمد:
* عوالم الصفوة الاجتماعية تؤكد أن كوكب المريخ في السودان هو المقياس للمعدن الأصيل للشعب السوداني في قيم الوفاء والإحساس بالغير، وتقدير الجميل، وأن شعب المريخ هو المقصود بقول الشاعر “إن ماجيتا من زي ديلا وا أسفاى وا مأساتي.. وا ذلي..
* شعب المريخ الجميل الذي يقدم الدهشة في الحب وحفظ الجميل لأحد أبنائه الخلص الذين كانوا ينشرون الإبداع ويبثون الروح في ذلك الجمهور العاشق الولهان… إنه أحد أيقونات دفاع المريخ، وفأل الخير الحسن للمريخ، الذي منذ أن وطأت قدماه الدكة الفنية للمريخ، ونحن نحس بأن روح المريخ القتالية التي فقدناها منذ سنين بدأت تعود.. وكذلك منذ أن وطأت قدماه أرض الجهاز الفني للمريخ، بدأنا نحس بأن المريخ قاهر الفرق أرضاً وبحراً وجواً، بدأ يرجع.. وأن روح المريخ الشرسة في الميدان بدأت في العودة.. إنه المتميز الضو قدم الخير.. رجل المرحلة والجندي الذي يقاتل في أسوأ الظروف ليظل المريخ شامخاً عالياً..
* كل هذه المقدمة هي فقط صوت إشادة بمجموعة من كبار قيادات الزعيم، تدافعوا جماعات وفرادى بقيادة الصفوة دكتور جار النبي ودكتور محمد النعيم ودكتور خالد الباشا ولينا عاشقة الزعيم وجمع غفير من الصفوة لتكريم الضو قدم الخير، تقديراً لما قدمه وما يزال يقدمه للمريخ، حتى يكون دافعاً له للمزيد من العطاء فى خدمة المريخ..
* المبادرة كانت فكرة عاشق المريخ عماد الماحي أبو طيف، وتنفيذ كوكبة من صفوة المريخ، ضمنهم جعفر سناده، ورابطة المريخ ببورتسودان، والفنان الرائع محمد عيسى (الدبلوماسي).. وتضم المبادرة أيضاً، مجموعة من الإعلاميين الصفوة أمثال حافظ المعيسي وإسماعيل حسن وعدداً من أبناء المريخ أهل الوفاء، وأهل العطاء..
* لهم التحية..
* وكفى.