ـ يتأهب الهلال لتسديد أقوى ضربة للوصيف في التاريخ.
ـ ضربة سوباطية لم تحدث في أي زمان، ضربة سيتحدث بها الركبان في سائر الأزمان.
ـ صحيح أن سوباط هو اللاعب الأول في الضربة القاتلة لكن دور إعلام المريخ لا يقل أهمية.
ــ إعلام المريخ ظل يهاجم المجلس المنتخب ويضع العراقيل أمامه حتى شغله عن أداء مهامه.
ــ هجوم في الصحف وعبر الأسافير، تظاهرات ووقفات احتجاجية، توقيعات ومذكرات.
ـ تعددت أشكال مضايقة مجلس المريخ الشرعي وصرفته عن أداء مهامه مما خلق توقيتاً مثاليًا لإنفاذ الضربة الهلالية.
ـ أهم أسباب نجاح الإنجاز الأزرق أن الإعلام الأحمر زعم أن سوباط مريخابي.
ـ اطمأن أهل المريخ لما زعمه إعلامهم وحدث التراخي مما مكن سوباط من إنفاذ المهمه بكل هدوء وبمنتهى النجاح.
ـ شكراً إعلام المريخ وأنتم تهدون الهلال كل هذه الدرر .
ـ مندوبة الفيفا (الإثيوبية ابغيل ليما) أشادت بالاتحاد السوداني ووصفته بــ (النشط والجاد).
ـ ليما تغزلت في مشاريع التطوير للاتحاد السوداني (مركز الخرطوم للصالات، صيانة مقر الاتحاد والأكاديمية والاستادات، ترحيل الأندية).
ـ كل تلك المشروعات باتت مقنعة للفيفا فضلاً عن ميزانية 2019 التي اطلعت عليها وأشادت بها.
ـ إشادة مندوبة الفيفا باتحاد شداد وتغزلها في الانضباط المالي نهديه للقلم الذي يخدع السذج والبسطاء ممن يكتبون عن خروقات مالية باتحاد شداد.
ـ ترى لماذا لم يلتقوا مندوبة الفيفا ليحدثوها عن بطارية العربة ونثرية المكتب.
ـ الرأي عندي أن الحملة ضد شداد كيزانية بحتة.
ـ كيف لا تكون كيزانية وعراب الحملة من قدم المخلوع في آخر لقاء جماهيري.
ـ نعم لقاء المدينة الرياضية وفيه تغزل القلم الكيزاني في البشير وقبله تغزل في أخطر أعوان البشير (هارون) عبر مقال منتشر بالأسافير.
ـ القلم الكيزاني الذي يستهدف شداد كان عضواً بالمجلس الاستشاري للوزير سوار وعضواً بمجلس الصحافة ورئيس تحرير وناشر صحيفتين علماً أن اعتماد رؤساء التحرير والناشرين لا يتم إلا بموافقة جهاز الأمن .
ـ قلم كيزاني قفز من قطار الإنقاذ ليدعي الثورية!!
ـ بت البوشي تعرضت لموقف حرج بصحيفة التيار في اللقاء المفتوح أمس الأول.
ـ بت البوشي حوصرت بالأسئلة الصعبة والانتقادات الساخنة لاسيما من الثائر عمار الذي وصفها بالفاشلة عديمة الكفاءة.
ـ دفاع بت البوشي عن نفسها كان ضعيفاً هزيلاً غير مقنع .
ـ حتى الهتيفة الذين أتت بهم للتصفيق لم يستطيعوا تغيير اتفاق الحضور بفشل الوزيرة.
كلام سياسة
ـ أحداث كسلا سببها التراخي الحكومي وعدم حسم التفلتات مُسبقاً .
ـ آخر والٍ لكسلا في عهد المخلوع كان من خارج الولاية فكيف يرفضون ابن الولاية!!
ـ (ترك) معلوم الولاء للإنقاذ وقبيلة الوالي صالح فشلت في ادخاله لكسلا ثم احتجت على إقالته!!
ـ الرأي عندي أن يكون الوالي القادم من خارج الولاية حقناً للدماء.
ـ وجود مدير عام الشرطة بالولاية صمام أمان فالرجل حاسم وخبير بل وردم.