ـ أعلن مزمل أبو القاسم مقاضاته للزميل الثائر حسن فاروق بسبب (كلمة) لا غير !!
ـ نعم كلمة (واحدة) جعلت مزمل يرغي ويزبد ويهرول نحو النيابات والمحاكم !!
ـ مزمل الذي ظل ولأكثر من 10 سنوات ينهش في جسد بروف شداد في حملة بعيدة عن المهنية وغير أخلاقية لم يتحمل كلمة واحدة.
ـ كلمه واحدة لم يزد عليها فاروق، ولم يتعرض لخاصة مزمل ولم يكتب عن زوجته كما فعل مزمل مع شداد.
ـ هرولة مزمل نحو النيابات والمحاكم تؤكد ما نعرفه عن الرجل من ضعف وهشاشة أمام أي هجمة مرتدة.
ـ دعك من فاروق وبقية الأقلام المصادمة، مزمل توارى رعباً من قلم نسائي!!
ـ ذات يوم تعرض مزمل للكاردينال فردت عليه بت الصادق بعمود كارب كشفت فيه بعض المستخبي ومن يومها ومزمل لا يجرؤ على الكتابة عن الكاردينال.
ـ ذات الشيء حدث مع الأرباب الذي رد على ما كتبه مزمل بحقه بعبارة واحدة (حوّل لي يا ريس) ومن يومها ومزمل لا يكتب عن الأرباب إلا مدحاً .
ـ الخلاصة أن مزمل سيف بتار في نظر السُذج والبسطاء أما في كار المهنة والزملاء فمعروف بالهشاشة والضعف والأمثلة مذكورة في عاليه.
ـ مزمل لا يستأسد إلا على العلماء وكبار القوم من أمثال بروف شداد من الذين يعتبرون أن وقتهم اثمن في إضاعته في الرد على من لا يستحق.
ـ قال مامون أبو شيبة (رجل ثمانيني يتوكأ على عصا أقوى من شعب المريخ)!!
ـ يعتقد أبوشيبة أن القوة بالعضلات لا بالعقل والفهم!!
ـ يظن أن كبر السن والتوكؤ على عصا مذمة وشتيمة!!
ـ نقول لأبو شيبة إن شداد قوي بالعقل والشهادة والخبرة والكفاءة لا بالعضلات .
ـ كبر السن والتوكؤ على عصا ليس مذمة لأن تلك دورة الحياة وكل منا سيمر بها.
ـ الغريب أن أبو شيبة ليس بشاب أو مراهق فهو في منتصف الستينات وليس بعيداً عن ثمانينة شداد.
ـ أبو شيبة الذي يعاني إعاقه سمعية كان عليه أن يكون الأحرص على عدم السخرية من خلق الله.
▪ترى هل يرضى أبوشيبه أن يرد عليه شداد الإساءة وينعته بــ (الأطرش)!!
ـ لا خوف على تسجيلات الهلال في وجود نزار وعبد المهيمن .
ـ تسجيلات الهلال القادمة هي الأفضل في تاريخه، أقول (في تاريخه) ليس على سبيل المجاملة بل من باب التقييم الفني.
ـ أي حديث عن ضم الهلال للاعب خارج المنتخبات غير صحيح .
ـ يا سلام على الحبيب كبوتش وهو يُحيي ذكرى فقيد الصحافة والرياضة والشعر علي همشري.
ـ همشري الذي كان ريحانة المجالس وصديق الكل فقد لا يعوض لكنه ليس بالغالي على ربه .
ـ سيظل همشري في دواخلنا ذكرى حلوة وجرحاً نازفاً.
ـ اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة.
كلام سياسة
ـ هروب أو اختفاء مسئول (زيرو فساد) ليس مفاجئاً لأحد فقد كتبنا وكتب غيرنا عن السلوك المشبوه لهذه المؤسسة.
ـ هروب الرجل لا ينبغي أن يكون خاتمة المطاف وإغلاق الملف.
ـ المذكور زج بكثيرين في الحراسة ولابد من التحقيق مع وكلاء النيابة الذين تعاونوا معه في الزج بالأبرياء.
ـ الهارب لم يكن وحده بل كان ضمن منظومة متكاملة.
ـ على النائب العام مراجعة كافة قضايا الهارب والتحقق من دور بعض وكلاء النيابة فيها.