ـ عدد غير قليل من جماهير الهلال حاصرت أمس مقر الاتحاد العام وهتفت ضد قيادة الاتحاد.
ـ التظاهره التي سدت الشارع حتى حدود المطار كانت هي الأكبر منذ صدور قرار التطبيع.
ـ الاتحاد أخطأ وهو يبعد التنظيم الهلالي الأنشط والأكبر والأعلى صوتاً من تركيبة التطبيع.
ـ لجنة التطبيع لا تستطيع العمل في مثل هذه الأجواء السلبية والسبب الاتحاد العام.
ـ لجنة التطبيع بلا حاضنة والدليل عدم خروج أي مسيرة تأييد مقابل مسيرات التنديد والاعتراض التي باتت شبه يومية .
ـ قلنا سابقاً ونقولها مجدداً، الحراك الجماهيري بيد تنظيم فجر الغد وبس .
ـ لا عداء لفجر الغد مع سوباط الذي يُحظى باحترام وتقدير التنظيم وقد صرح التنظيم بذلك بل ووعد بالدعم. ـ صحيح أن لجنة التطبيع جاءت هزيلة وضعيفة لكن ذلك يمكن تداركة بأموال سوباط.
ـ ضعف كادر التطبيع يمكن معالجته بتشكيل لجان مساعدة بكفاءات عالية.
ـ البعض يزعم أن الزميل الرشيد علي عمر تعمد تشكيل لجنة تطبيع تعبانة من شخصيات هزيلة حتى يسهل قيادتها.
ـ الظن عندي غير ذلك رغم قناعتي أن عدد من أعضاء التطبيع مثل يونس والسر والعاقب ليس لديهم ما يقدمونه للهلال .
ـ على لجنة التطبيع معالجة أخطاء الاتحاد إن أرادت العمل في أجواء صحية.
ـ بمقدور التطبيع رد الاعتبار لتنظيم فجر والذي بات الممثل الشرعي لشباب الهلال وثواره والمعبر الحقيقي عن المدرجات .
ـ كافة قيادات الفجر من خريجي المدرجات .
ـ أكثر من شخص تقدم لرئاسة اتحاد الخرطوم خلفاً لونسي .
ـ غالب المتقدمين غير مؤهلين للمنصب لأسباب شتى ومتنوعة ما بين عدم الكفاءة أو قلة الخبرة أو الشخصية الخلافية.
ـ في اعتقادي أن الجنرال محمد حسن مضوي رئيس تجمع أندية الخرطوم الأنسب للمهمة رغم اعتذاره للأندية التي طلبت منه الترشيح .
ـ مضوي يتمتع بالكفاءة فضلاً عن انسجامه مع تشكيلة الاتحاد الحالية.
ـ الانسجام جد مهم ذلك أن عديد المرشحين لا تعوزهم الكفاءة ولا تنقصهم الخبرة فقط يفتقدون الانسجام مع المنظومة الحالية بقيادة جمال الكيماوي والمهندس أسامة.
كلام سياسة
ـ دعا تجار الدين لمسيرة الانقلاب على المدنية وتسليم السلطة للجيش.
ـ الكيزان يعتقدون أن الجيش يمكن استدراجه واستهباله كما استهبلوا الزبير وشمس الدين ومحمد الأمين خليفة وغيرهم من الذين استغلوهم تم قتلوهم أو أبعدوهم .
ـ الجيش الواعي سد عليهم الطرقات وأغلق المنافذ رغم أن الحضور كان أقرب للعدم.
ـ الحضور الصفري أكد أن الكيزان لم يعد لهم وجود في الشارع .
ـ الشارع الآن، شارع الثوار والكنداكات.