الكيزان يحكمون الهلال!!
معتصم محمود يكتب :
ـ الاتحاد العام لم يحترم الهلال وهو يدفع بالتشكيلة الأسوأ في تاريخ النادي.
ـ تجاهل الاتحاد أبناء الهلال الذين تدافعوا لحمل الأمانة وأتى بغرباء لا علاقة لهم بالهلال ولا يملكون ولو بطاقة الانتماء.
ـ لجنة تطبيع مكونة من فلول المؤتمر وبقايا الزواحف .
ـ ليس من الفلول فحسب بل من الذين دارت حولهم الشبهات وطاردتهم الاتهامات !!
3 من الضباط الأربعة كيزان من الصف الأول فضلاً عن أعضاء اللجنة وفيهم عناصر أمنيه كيزانية !!
ـ سقطت أسماء لها وزنها بالهلال وتسيدت شخصيات لا يميزها إلا علاقتها بموظف الأمن بالاتحاد!!
ـ ليس صحيحاً أن أعضاء التطبيع خارج دائرة الصراع الهلالي فالشخص الذي كانت تستضيفه قناة الكاردينال ليشتم جمهور الهلال ومعارضي الكاردينال ظهر اسمه ضمن أعضاء اللجنة!!
ـ الذين اعتذروا عن التكليف أحسنوا قراءة الملعب فاللجنة الكيزانية ستُجبر إجباراً على الاستقالة والهروب .
ـ ثوار الكيان لن يدعوا الكيزان يحكمون الهلال ولو لساعة.
ـ لجنة التطبيع وحّدت الأهلة ذلك أن جماعة الكاردينال أول من عارض لجنة سوباط بل وتقدمت بشكواها للجنة إزالة التمكين .
ـ لأول مرة، الكاردينال وخصومه في خندق واحد . ـ لجنة تطبيع بلا حاضنة وبدعم من صحفي واحد لا غير !!
ـ الزميل (الرشيد) عراب اللجنة الجديدة والرئيس الفعلي للجنة يمكن أن ينقلب عليها إن لم تنفذ التعليمات وتستجيب للأوامر.
ـ أسمعوا الكلام يا عيال واستفيدوا من درس الكاردينال فالرشيد قلموا حااااار .
ـ قدم تجمع التنظيمات المليادير عيسي عبد المنعم لمقعد نائب الرئيس واختار الاتحاد الكوز الطاهر يونس!!
ـ عيسى (ملك الدهب) وأحد أثرياء أفريقيا لا السودان فقط.
ـ كان بإمكان عيسى تحويل الهلال لــ (مازيمبي تو) لولا الزواحف والفلول .
ـ تتوفر في عيسى كل الشروط الشدادية وأول ذلك البعد عن الصراعات عكس مكوك الخلافات الطاهر صاحب الطعون الفاشلة ضد مجلس البرير.
ـ لا مقارنة بين القدرات المالية لعيسى والرصيد المتواضع للطاهر الذي لم نسمع عن دعمه للهلال ولو بفلس .
ـ الطاهر الذي يبشر الأهلة بهلال غير مسبوق أسند إليه البرير لجنة الاستثمار فكان الفشل يمشي على قدمين.
ـ لا أقول إن جلوس الطاهر على مقعد نائب الرئيس أكبر إهانة للمنصب لكني أقول راجعوا التاريخ وتذكروا من جلس على هذا المقعد .
ـ تذكروا التجاني محمد إبراهيم، حاج البلوله، الطاش، حسن هلال وقاهر الظلام .
ـ وا هلالاه.
كلام سياسة
ـ اعتصام أمبدة ليس بعيداً عن أحداث كسلا وقبلها كوارث بورتسودان والجنينة والقضارف.
ـ كل هذه التوترات من تدبير إخوان الشيطان حتى لو كانت اللافتات المرفوعة خاصة بلجان المقاومة والتغيير.
ـ هذه اللجان باتت مخترقة وإلا فكيف تحارب الثورة بذات أساليب مقاومة العهد البائد من متاريس وحرائق !! .
ـ اعتصام أمبدة منح السلطة 48 ساعه لإنفاذ 19 مطلباً كل مطلب منها يحتاج لــ 10 سنوات !!
ـ من مطالب الاعتصام تحسين إضاءة سوق ليبيا بمحولات إضافية ووضع كاميرات مراقبة وتوصيل المياه لكل الأحياء وعدم إجازة قانون الحكم الاتحادي وصرف إيرادات المحلية على المحليه فقط، تشغيل أهل المحلية وتدريس الدين المسيحي وغير ذلك كثير!!
ـ المعتصمون بضع عشرات لا يشكلون 1% من سكان أمبدة.
ـ إن لم تفرض الدولة هيبتها فستتكرر مثل هذه التلفتات الكيزانية المتدثرة بالثورية.