معتصم محمود يكتب :
*اخترق شباب الهلال حاجز الزمن واتوا بالحكم القضائي الصادر بحق الكاردينال في العام 2001.
*سجن لــ6 أشهر وغرامة 6 ملايين وسجن آخر لــ6 سنوات في حال عدم السداد.
*العقوبات المغلظة هذه كانت في قضية صقر قريش أكبر عمليات الاحتيال والتزوير حينها.
*تجديد الماضي الأليم وفتح الصندوق الأسود ليس في مصلحة الكاردينال الذي كان عليه المغادرة من سُكات.
*السجل الجنائي لكردنة ظل طي الكتمان وها هو يخرج للعلن في عهد الميديا التي تنشر الخبر في ثوانٍ لكل انحاء المعمورة.
*حينما أُدين كردنة بالاحتيال والتزوير لم يكن له أطفال أو كانوا صغاراً واليوم هم في عنفوان الشباب وتمام الاستيعاب.
*ما كان لهم الاطلاع على الملف الجنائي لوالدهم لولا إصراره على حكم الهلال رغم أنف الجماهير.
*كردنة عدو نفسه.
*ليس صحيحاً ما يُروِّج له وكيل الكاردينال بالاتحاد العام بأن استمرار الكاردينال يعني الاستقرار.
*مَن يسمع فرية الاستقرار هذه يظن أن الكاردينال المعني ليس الكاردينال الذي اعتصمت الجماهير ضده.
*مَن يسمع اكذوبة الاستقرار هذه يظن أن كردنة عاد بعد أن حاصرت الجماهير منزله وتسلق الشباب الأبراج وهددوا بالانتحار إن لم يعد.
*الهلال الآن بات شقين، الأول فيه كردنة وشوية انتهازيين.. والثاني به كل تنظيمات وروابط الهلال.
*الحكيم، الأرباب، البرير، كوارتي، خندقة، شبو وكل قامات الهلال في جانب وكردنة معزولاً لوحده في الجانب الآخر، فأين الاستقرار المزعوم!!
*فُوجئ الجميع باسم غريب في ذيلية قائمة الكاردينال.
*اسم غير معروف عند أهل الهلال.
*سألنا عنه ولم يتعرف عليه أحد، غير أن مصدراً باستشاري الكاردينال قال أظن أنه ذلك الذي أتى تلفزيون الكاردينال وقال (ربنا بحاسبنا إن لم نقف مع كردنة)!!
*عموماً نسأل مَن هو العاقب عبد الله وما علاقته بالهلال!!
*كتب الفرحان مقالا طويلا ومملا تغزل عبره في الكاردينال.
* (سلفي) سكب كل مداد الحكّمات على كردنة حتى يضمه للجنة التطبيع لكن الرجل صفعه بالتجاهل!!
*بالمناسبة من هو الإداري الذي طلب من موظف فندق كوستي حق السمسرة، ومن الذي كان يذهب بمتبقي موية التمارين لمنزله!!
كلام سياسة
*نُدين استخدام القوة المفرضة في مواجهة الثوار، لكنا بذات القدر نُدين الاعتداء على الشرطة ومحاولات اقتحام مجلس الوزراء.
*من السذاجة اعتبار كل المشاركين في المسيرة من الثوار.
*هناك بعض المندسين حضروا لتنفيذ خروقات بمحاولات الاقتحام وساقط الهتاف ومسيئ اللافتات.
*تتريس الشوارع لا يتضرر منه إلا المواطن ولا يرضى عنه إلا الكيزان والفلول ولسان حالهم يقول (كيدهم في نحرهم).
*بلاش مظاهرات كل يوم والأصوب التوجُّه للمفيد.
*الأعداد التي شاركت في المسيرة كان بمقدورها نظافة العاصمة إن أعلنت عن يوم نظافة بدلاً من مسيرات إهدار الوقت وإعاقة الثورة.