*بعد الخلاف بين شداد ولجنة المسابقات بات الممتاز في كف عفريت.
*شداد تمسك بمقترح (التجميع مع التجريد) والمسابقات ترى أن نظام الدوري من اختصاص مجلس الإدارة.
*المسابقات أعدت برمجة وفق كافة المقترحات بانتظار اجتماع مجلس الإدارة.
*شداد يرفض اجتماع المجلس ووجه المسابقات بزيارة ملاعب عطبرة وبحر أبيض وترتيب استئناف الدوري.
*أعضاء من مجلس الإدارة شرعوا في ترتيب دعوة مجلس الإدارة لحسم الأمر.
*خلال 21 يوماً أن لم يدعُ رئيس مجلس الإدارة لاجتماع وفقاً لرغبة الأعضاء فمن حق نصف الأعضاء عقد الاجتماع.
*أولاد شداد الذين انتصروا له في الاجتماع السابق وأجازوا مقترح استئناف الدوري باتوا الآن في الجهة الرافضة لمقترح شداد.
*الحكمة تقتضي من شداد التخلي عن مقترحه واستئناف الدوري بطريقة التجميع لكن دون مجموعات وبلا (تصفير) النقاط .
*تلك هي الطريقة الأعدل والأنسب.
* أجل الكاردينال حواره التلفزيوني من امس الجمعة إلى اليوم بدعوى إغلاق الكباري!!
*تشير التوقعات إلى أن كردنة يود عبر اللقاء اختلاق تبريرات للاستمرار.
*من يريد المغادرة لا يشيّد دكاكين جديدة ويتسلم إيجار سنوات قادمة.
*كل ما تسلمه كردنة من مليارات سيعود كاملاً للهلال.
*السودان تجاوز عهد المخلوع ولم يعد هناك عبد الله شقيق الرئيس ولا وداد حرمه.
*حُراس الهلال وفرسانه سلموا الولاية ملفاَ كاملاً للتجاوزات المالية بالهلال.
*معقول يا ناس الولاية مباني ضخمه في سوق أمدرمان بدون ترخيص بناء!!
*لجنة إزالة التمكين تسلمت هي الأخرى ملفاً جامداً من حجازي وتبيدي ورفاقهما من قوى المقاومة الهلالية.
*بالمناسبة، لجنة وجدي ومناع لديها ملف عامر سيحدث دوياً هائلاً في قادمات الأيام.
* فريق (الشموخ) بثانية الخرطوم حقق إنجازاً محترماً وهو يتأهل للأولى بعد موسم واحد فقط قضاه بالثانية وبفارق كبير مع أقرب منافسيه.
*الإنجاز إياه يقف وراءه الجنرال ابنعوف راعي النادي والريس ضياء الشريف والجهاز الفني واللاعبون وأقطاب الفريق بالداخل والخارج.
*الريس ضياء يرتب لاحتفالية ضخمة بمقر النادي بالشهيد طه الماحي .
* كلام سياسة
*كما توقعنا فشلت بالأمس تظاهرات الزواحف والفلول.
*شعبنا الواعي الذي جرب تجار الدين 30 عاماً يعرف أنهم آخر من يدافع عن الدين.
*من يقتل طبيباً بدق مسمسار في الرأس ويغتال معلماً بخازوق في الدبر لا يمكن أن تكون له علاقة بالدين.
*من يوالي تجار الدين إما منتفع فاسد أو غبي جاهل.
*للدين رب يحميه.
*(إنا نحن نزّلنا الذكر وإنا له لحافظون)