* يبدو أن أسامة عطا المنان قرر التخلص من معتصم جعفر وإبعاده عن تنظيم النهضة، وذلك بتبنيه ترشيح أحد أقربائه لرئاسة الاتحاد العام!!
* تخلي عطا المنان عن معتصم يشير لانشقاق كبير في مجموعة النهضة.
* عطا المنان يتمترس خلف اتحادات الغرب فيما يتخندق معتصم مع اتحادات الوسط.
* إنشقاق جماعة النهضة تم على اساس جهوي عنصري بغيض وذاك أول ملامح خسارة النهضة مجدداً بعد أن خسرت الانتخابات الماضية أمام شداد.
* مرشح عطا المنان لمنافسة شداد غير مؤهل لدخول حلبة الانتخابات ذلك أنه لا يحمل المؤهلات المطلوبة وفقاً للقانون الجديد (الشهادة الجامعية ونظافة الصحيفة الجنائية).
* البعض يزعم ان مجموعة النهضة تُدرك شروط الترشيح لكنها تريد الإستفادة من أموال الإداري الفرحان والذي خسر آخر انتخابات خاضها (اتحاد الخرطوم).
* من خسر أمام الكيماوي لن يفوز في مواجهة شداد.
* لجنة إزالة التمكين شرعت في فتح الملف الرياضي.
* الفساد الرياضي لا يقل عن الفساد السياسي والذين لهفوا الأموال عبر التمكين سينالوا عقوبة ما لهفوا.
* الغريب في الفساد الرياضي أن أضخم القطط السمان التي لهفت المليارات ليست من تجار الدين بل من الانتهازين المتحالفين مع من يزعمون أنهم إسلاميين.
* قرارات لجنة وجدي ومناع بخصوص الفساد الرياضي ستبعد البعض وبصفه نهائية عن المجتمع الرياضي.
* محاولات مغازلة ناس وجدي ومناع لن تجدي، فعهد الفهلوة والإكراميات انتهى إلى غير رجعة.
* مازدا انضم لمجموعة الموقعين على إقالة مجلس المريخ.
* رغم رأينا الواضح في مجلس المريخ وبصوره أدق في سوداكال إلا أننا نزفض إقحام الأجهزة الفنية في شأن إداري.
* مازدا الذي زج بنفسه في صراع إداري هو مازدا نفسه الذي أقحم نفسه في صراع الاتحاد العام بموالاته لمجموعة المؤتمر الوطني ضد شداد.
* المدرب الذي يتدخل في الشأن الإداري إنما يحاول صرف الأنظار عن فشله الفني.
* لا خوف على أهلي شندي من قضية المدرب التي تقبع في أضابير الفيفا.
* الأرباب سدد مستحقات المدرب كاملة ولديه المستند.
* الشنداوي سينال البراءة ومن لهف مستحقات المدرب سيواجه العقوبة المستحقة.
* واهم من يظن أن بإمكانه لهف أموال الأرباب.
* ننتظر حسم الأمر عبر كاس وبعدها سنكشف عن المحتال الذي لهف المال.
* 25 ألف دولار يا مفتري!!
** كلام سياسة
* وزارة التعليم العالي نفت ما راج في الأسافير عن استئناف الدراسة بالجامعات.
* الوزارة اكتفت بنفي الخبر واستنكاره رغم ما سببه من مضايقات.
* خبر استئناف الدراسة مثله مثل عديد الأخبار التي تبث بشكل يومي من منصات الزواحف الإعلامية.
* الإكتفاء بنفي الأخبار يشجع الفلول وتجار الدين على مواصلة زعزعة السلام الإجتماعي.
* السؤال أين جهاز الأمن الذي يملك إدارة فنية تستطيع الوصول للجناة بكل سهولة ويسر!!
* حرب تجار الدين ضد أهل السودان وثورته تتركز على الأسافير فأين جهاز الأمن الذي كان يطارد نشطاء الكيبورد في عهد المخلوع، بل كان يلاحق حتى من هم خارج البلاد.
* أداء الأمن يحتاج لمراجعة.