(مُنتظرين نشوف إجراءات الرشيد سعيد الأمنية وخطوطه الحمراء وقانونه القال ح يأدِّب بيهو الصحافة).
*رشان أوشي*
(كنت متيقناً بأن الإسلاميين مدربون ومُلتزمون ومنظمون، بيد أنني ما كنت أعتقد أنهم “مهذبون” لهذا الحد..!!)
*حسين خوجلي*
“البوسنيون قتلوا أنفسهم ورموا التهمة على الصرب)
*”بيتر هاندكه” الحاصل على جائزة نوبل في الآداب*
(منح جائزة نوبل للآداب لشخص عُنصري ينكر الإبادة الجماعية في البوسنة والهرسك، ويُدافع عن مُرتكبي جرائم حربٍ، لا يحمل معنىً سوى مُكافأة لانتهاكات حُقُوق الإنسان).
*رجب طيب أردوغان*
(وجود المؤتمر الوطني يمثّل خطراً على الفترة الانتقالية والديمقراطية).
*المحامي كمال عمر*
(المؤتمر الوطني كان خَصماً على الإسلاميين وحكومتهم.. الحمد لله الذي أذهب عنهم الأذى وعافاهم.. غالبية عضوية المؤتمر الوطني من غير الإسلاميين المُلتزمين الآن راكبين سرج الثورة وعاملين فيها قَحّاتة).
*إيهاب خليل “دفعتي في الفرع”*
(فيلم “ستموت في العشرين” حَمَلَ رسائل مَاجنة وتزويراً للعقائد الدينية لمُجتمعنا وعكس أخلاقاً ليست من أخلاق السُّودانيين في شيءٍ، وهو جريمة في حَق الشعب السوداني باسم الفن، وتبنى إسقاطات ليست منا ولسنا منها).
*كابتن هيثم مصطفى*
(ما مِن شخصٍ عاقلٍ مُتّزن الجنان يُفكِّر فى إعادة عقارب الساعة للوراء لاستعادة تاريخٍ مَضَى… العاقل هو من يُصحِّح الراهن والقادم بعبرة ما مضى).
*د. أمين حسن عمر*
(المزاد بَاتَ مفتوحاً الآن لتعيين قيادات الخدمة المدنية وبطريقةٍ دخيلةٍ على أعرافها وتقاليدها).
*محمد عصمت*
(وجدنا أنفسنا مُتّهمين بالثراء الحرام والمَشبوه وحُجزت مُمتلكاتنا، ومرحباً بالقانون ولا كبير عليه أبداً، وأكثر ما آلمني أنّ اسمي كُتب بكشف اتّضح لي أنه صحيحٌ، باعتبار أنني من رموز الإنقاذ الكبار وجاء ترتيبي بعد أسرة الرئيس مُباشرةً).
*أحمد البلال الطيب*
(لولا الدولارات التي كان يرسلها السودانيون بالخارج إلى أهليهم لما استطاعوا الصمود).
*عبد الله حمدوك*
(إدارة ترمب تسعى لإسقاط الديمقراطية في السودان عبر التمسُّك بمطالبها التعجيزية القائمة على المُطالبة بتفكيك المُؤسّسة العسكرية ودفع تعويضات مليارية).
*صحيفة ميامي هيرالد الأمريكية*
(يوم 14 ديسمبر..
حاجة غبية
موكب يخسي..).
*مروة – شاعرة الثورة*
(إذا وقعت مشاكل بالسودان، سيُغادر قادة “قحت” لأنّهم يحملون الجوازات الأجنبية).
*بشير آدم رحمة*
(إنه الدستور أيُّها الغبي، نحن لسنا مثلك أيُّها السيد ترمب، إنّنا نحترم القيم أكثر من المال).
*الكاتب الأمريكي توماس فريدمان*
(قلقون من السباق المحموم على التعيينات القيادية في الخدمة المدنية دُون أي مُراعاة لمعايير الكفاءة والشفافية)
*الناطق الرسمي باسم الجبهة الثورية*
(أنقذوا السودان من التفكيك الذاتي..).
*عثمان ميرغني*
(التغيير إن حَدَثَ بالثورة فربما تحدث ثورة مُضادة، وإن حدث بالبندقية ربما توجد بندقية مُضادة).
*بروف غندور*