- “السيدة الوزيرة ولاء البوشي ليست هي التي قرّرت أو أمرت بتنظيم دوري كرة قدم للسيدات، لأنّ ذلك كان قرار الاتحاد العام لكرة القدم حسب اختصاصه، وإن الوزيرة شرّفت الافتتاح فقط”، هكذا يقول القارئ عوض آدم في رسالته ويضيف “أنه مع تنظيم دوري نسائي شريطة أن يكون مقصوراً ومُغلقاً على النساء بما في ذلك التدريب، وألا يُشاهد مبارياته حتى د. كمال شداد نفسه”.
- القارئ صاحب الرقم “0992005715” تمنى لو أنّ الثوار والنخب كافة تظاهروا وأصدروا بيانات ضد تمديد حالة الطوارئ، وضغطوا في اتّجاه تمكين دولة القانون وهيبة القضاء وعدله.؟
- القارئ المُداوم عبد الله إدريس قال: إننا سنخرج يوم 21 أكتوبر استجابة لدعوة تجمع المهنيين، وأضاف: يا كُتّاب الأعمدة عقولنا تحتاج غذاءً وليس هراءً.
- القارئ صاحب الرقم “0912813965” استنكر انشغال الحكومة بتوافه الأمور وشغلها للناس بقضايا انصرافية قد تَجُرُّ إلى مستنقع فتنةٍ واحترابٍ داخليٍّ، وقال إنّنا في حاجةٍ لتوحيد الجُهُود والطاقات وتوظيفها لبناء الوطن الذي هو مِلْكٌ لنا جميعاً.
- القارئ إيدام “0916483088” قال إنّ نجاح الثورة يعود للفهم العميق للشارع للقضية الأساسية وقد ارتفع الوعي لدى الشباب والأطفال عُمُوماً.
- القارئ إبراهيم حامد “كسلا” قال إنّ قضية (ولاء البوشي – عبد الحي يوسف” قضية انصرافية ما كان ينبغي لها أن تأخذ كل هذه المساحة، وحكاية احتشاد أو حشد مُناصرين لكل طرفٍ مظهر سالب، وللأسف بلادنا تبدو وكأنّها ليست دولة قانون.
- القارئ صاحب الرقم “0122590111” قال إنّ ما يجري بالسودان مُرتبطٌ بما يدور في الإقليم من صفقة قرن وخُطط تقسيم تخدم مصالح دول أخرى.
- القارئ المنا أحمد المنا المحامي سأل الله تعالى أن يتقبل الشهداء ويشفي الجرحى ويرد المفقودين، وتأسّف الأستاذ المنا على موقف الحكومة من قضية الشهداء، وقال إنه من الواضح أنّها غير مُهتمة أو مُنشغلة أبداً بهذه القضية الإنسانية المُهمّة.
- القارئ التوم أبو قوتة “0113012406” قال إنه يرى أنّ د. حمدوك هشٌ، وكذلك المجلس السيادي، وأنّ مُعظم الوزراء الذين أتت بهم “قحت” بلا خبرة مما لا يُبشِّر بخير.
- القارئ جيلاني محمود قال إنه لا يتوقع نجاح مفاوضات السلام بجوبا لأنّ فاقد الشئ لا يعطيه. تعليق: أعتقد أنّ دولة الجنوب والرئيس سلفا يستحقان منا كل تقدير وهما يبادران برد الجميل خاصة وأنهما مؤثران على الحركة الشعبية شمال.
- القارئ علي سعيد خميس “الروصيرص” تمنى انحياز الأحزاب السياسية والطوائف الدينية ومُكوِّنات المُجتمع لنداء السلام والتسامي فوق الجراح.
- القارئ محمد علي سند “أم نبقاً مُر – النيل الأبيض” تساءل: هل الحرب تُشَن على د. عبد الحي يوسف في شخصه أم أنّها حرب خبيثة على العقيدة والدعاة؟ وقال: سِـــــر يا عبد الحي فعين الله ترعاك وإن الله ناصر أهل الحق.
- البروف عثمان نصر تساءل: هل سقط الشيوعيون والعلمانيون في تونس بفعل “الدولة العميقة”؟
- “الأزمة الحالية في بلادنا أزمة ضمير ويتوجّب علينا الرجوع التام إلى الله حتى يزيل عنا المعيشة الضنكا، وما لم نُغيِّر ونُنقِّ دواخلنا ونرجع صادقين إلى الله فلن يتغيّر حالنا ولن تقوم لنا قائمة وسنظل كما نحن بل نتقهقر للوراء كل عام، يجب علينا أن نتجرّد ونتسامى ونتصالح ونتماسك ونترك الإقصاء والمُكاجرة وبث الكراهية بيننا، ويجب ألا يهون سُوداننا أبداً علينا.. القارئ صلاح بركات”.
- التحايا الزاكيات لكم أعزائي القراء مع وافِـــــر الاحترام.
الرقم 0912392489 مُخَصّصٌ للرسائل فقط.