أعلنت لجنة المعلمين السودانيين، عزمها إطلاق “الحملة الكبرى للمعلمين لوقف الحرب في السودان”، في 27 يوليو الحالي.
وبحسب بيان للجنة، تهدف الحملة إلى إيصال صوت المعلمين الرافض للحرب والمطالب بالسلام، لاسيما أن قطاع التعليم يعد من أكثر القطاعات تأثراً بهذه النزاعات؛ وأن المعلمون هم الأجدر والأكفأ لقيادة الحراك الشعبي لمناهضة الحرب.
ستبدأ فعاليات الحملة بحسب البيان “السبت” المقبل وتستمر حتى تحقيق أهدافها المرجوة، مصحوبة بفعاليات متعددة ومتنوعة.
ووفقاً للبيان تطمح لجنة المعلمين السودانيين بأن تكون هذه الفعاليات بمثابة نواة لجمع كافة قطاعات الشعب الرافضة للحرب تحت مظلة واحدة.