ووفقاً للتقرير فقد استقر العديد من النازحين – بينهم نساء وأطفال – في شمال دارفور، وهم يواجهون خطراً إضافياً يتمثل في الإصابة بالأمراض المنقولة بالمياه نتيجة لانقطاع إمدادات المياه بسبب الأزمة.
من جانبها، قالت منظمة الإغاثة الدولية، إن سوء التغذية منتشر، حيث أبلغت العديد من الأسر عن أعراض مثل توقف النمو بين الأطفال في مجتمعاتهم وتشمل الأسباب المقدمة لتفسير صعوبة الوصول إلى الغذاء نقص الأموال، وانعدام الأمن الناجم عن الصراع، وعدم توفر الغذاء في الأسواق وارتفاع الأسعار.