10 نوفمبر 2022م
خسر منتخبنا الشاب من نظيره الأوغندي، وخرج من المنافسة.
السودان يفقد منتخبه الثاني توالياً بعد أن طُرد منتخب الناشئين من إثيوبيا بفضيحة التزوير.
(2) من منتخبات السودان خارج الخدمة خلال أسابيع!!
بذل الاتحاد كل ما في وسعه ليفوز المنتخب.
(5) من أعمدة المنتخب الأوغندي الأساسية تم استبعادها بزعم الكورونا فلعبت بالبدلاء.
بالبدلاء فازت أوغندا على السودان!!
من استخدموا وسيلة الكورونا نسوا أن عدالة السماء حاضرة.
بالبدلاء هزمتنا أوغندا، فكيف الحال إن لعبت بالصف الأول والخماسي المُبعد؟!
الكورونا المزعومة أنقذت الصقور من خماسية على أقل تقدير.
خرج المنتخب من المنافسة بعد (4) مباريات أحرز فيها هدفين!!
لاعب واحد من بورندي أحرز في ربع ساعة (3) أهداف!!
ظلننا نُكرِّر أن معسكرات عطا المنان لا تفيد المنتخبات.
قلنا إنها سداد لفواتير الانتخابات وأرباح خرافية لصاحب الوكالة.
في بعثات المنتخب، الحشد الإداري أكبر من اللاعبين.
مدير إداري + مشرف إداري + رئيس بعثة + نائب رئيس بعثة بخلاف الإعلام والأقلام المُوالية!!
كتبنا وحذّرنا، فوصفونا بإعلام شداد أعداء الوطنية!!
ما قلناه ردّدته الجماهير عقب المباراة وهي تهتف ضد الاتحاد.
هتفت ونادت بتدخُّل الوزارة.
وزارة مين يا ناس يا طيبين!!
وزارة هزار أخير منها الاتحاد.
كبسولات
400 ألف دولار دفعتها الدولة لبطولة فاااااشلة.
زعموا للقصر أن إقامة البطولة في السودان يضمن التأهل للنهائيات.
خسر المنتخب وضاعت الدولارات!!
لو ذهبت الأموال للمدينة الرياضية لدخلت الخدمة.
قبل البطولة دعمت الدولة سفر منتخب الشباب للسعودية، ليبيا والجزائر.
(4) مُعسكرات والمحصلة هدفان!!
لم يستفد من المعسكرات إلا صاحب الوكالة وجوغة الإداريين المصاحبة.
من لهط المعسكرات تكرشوا وتجضموا، حتى إنّ كرسي مقصورة كوبر تحطّم تحت ثقل أحدهم!!
المسكين حضر من كريمة ليشهد انتصار المنتخب ويهتف ضد إعلام النهضة، لكن خاب فأله.
تاني لهط معسكرات مافي.
خليك مع البرسيم في المشروع الكبير.