سهير عبد الرحيم … مشاوير للوطن..خطوة عشم
سهير عبدالرحيم ..مشاوير للوطن..خطوة عشم
…هبة الحبر
الاحتفال بالانجاز مطلوب ومشروع والتمسك بالأحلام أعظم الانجازات وقد كان أن خبرت سهير الدروب والفت مصاعبها حين اتخذت خطوة في مشاوير للوطن ابتدأ من المبادرات الي وصلني وارتهان الطموح الي افتتاح المنصات ومواقعها عبر وسائل التواصل المختلفة وهكذا كان خط السير
ولكن دعوني اسرد عليكم سيرنا عبر التطوع والحماس الكبير الذي بثته فينا حبا وكرامة من اجل الخير إذا كان الوطن يرمز له بامراة والحب امراة فسهيرامراة الخير يمشي علي قدمين .
تمضي الحكاية الشعبية دائما بسيرة البطل الذي يلتف حوله الجميع والكل يعاونه وهنا يعاون البطل الجميع ويسعد بمعاونته فسهير صعبة تجاه الانجاز والمشروع ترفض التخاذل والتراخي والفشل تتميز بقيادة حكيمة وحينها نتاكد أننا في الطريق الصحيح وبعد ذلك نمضي غير ملتفتين الي النقص والإحباط فتفاجانا بالمذيد من الدعم والحماس ..
خطاوي كثيرة وطويلة فاليد العليا خير من الدنيا وتستمر سهير كل يوم تنام وتصبح علي فكرة ومشروع لتحقق جانب من جوانب الانسانية التي نزرت نفسها وأركان حربها لها وتسرع في إتمام صفقات الخير
ويبقي الود موصولا بمواسم العطا لمواسم ومناسبات السنة تارة مع الاطفال والعجزة واخرى مع الطلاب والشتاء والكساء والاجلاس
وتبحث دائما عن شركاء يرجون كمال الشي وينقصه زهو سهير بما يقدمانه فكمال الشي في نقصانه وهذا هو الكمال عندسهير بنقص تضخم الذات .
هكذا دورة الحياة في حياة سهير تتدخل في تفاصيل حياتها اليومية وتعتني جيدا بالوطن وهمومه واصدقاءها واهلها وتتمدد في ذات الناس حبا ووصلا وانشراح .