في الحقيقة
ياسر زين العابدين المحامي
المؤامرة ضد شركة الاقطان
لمن لايعرف،،ولايحفل،،ولايفهم…
لمن لا يهتم لما يجري هناك ويصمت…
محالج أقطان أجنبية بالبلاد علي قفا
من يشيل وبالاذان وقر…
ثلاثون محلج ونيف ،خيرها لهم،ولا نفهم…
ويئن الوطن بعز النهار ولانحفل…
من لايفهم يلزمه الفهم،ومن لايعرف
عليه بالمعرفة،،ومن…
لايقبل،ليحل عن سمانا فلسنا بسذج…
لسنا من يضرب علي قفاه ويصمت…
تسرق مواردنا،فالقطن،،يخرج من باب
موارب بالضوء…
يغتني بعضهم بفهلوة،وتستمر القصة
وتبدأ الرصة في المنصة…
وتنتفخ الاوداج،،الجيوب،،والكروش…
ونظل نبكي علي ماض تولي…
يحلجون أقطاننا برغم قدرتنا علي
فعل ذلك…
ومحالج شركة الأقطان لاتفعل…
لاحياة لمن تنادي،،ووجوم مخزي…
لأنها مرمية بالعراء،،وبلاتأهيل..
هناك من يكرس لصمتها بخبث…
ضد التركيب،والتأهيل لئلا يقفل
البلف…
عدم دورانها،يستمر معه النزيف…
فلا تحرك ساكن لمصالح ذاتية…
عقبات كؤود،، والحال ذاته الحال…
تتكاثر،صعوبات،أزمات علي الشركة…
كي لا تضطلع بدفع عجلة الاقتصاد..
ولا تنجز مهامها ودورها الأصيل…
لوبي يدير مشهد الانهيار والسقوط…
وندفع الثمن نحن،فقر مدقع بكافة
المناحي…
المشهد أمامنا،ونغمض العيون عن
عمد…
هدفهم أن لا تقوم للشركة قائمة…
ولا تسهم بدور فعال مرسوم لها…
المدير واجه أزمات منذ تكليفه…
وبرغم اختياره بعناية وبتدقيق…
وبخبرته يمكن اقالة عثرة الشركة…
المافيا تنسج المؤامرة لوأد همته…
همها ذاتها،بعدها،فليحترق كل شئ…
يسوؤها نهوض الشركة من وهدتها…
ولايعجبها عودتها سيرتها الاولي…
فتدور مطحنة التعطيل والتدليس…
يصارع المدير بظروف معقدة بصبر…
يدير المعركة منذ تعيينه بأناة…
ولم يهدأ لهم بال،هدفهم سقوطه…
لتظل اليات المحالج ساكنة،وواجمة…
ثم تعمل محالجهم لتحصد كل شئ…
فلاحصائل صادر تعود،وتمتلئ ذات
الكروش بثرواتنا…
أنهامعركة المصالح،والعبث بكل شئ…
أفعال الأحزاب تنبئ عن كل شئ…
عيون قادتهم تنظر وتراقب بطمع…
بعض من يسمون بقيادات المزارعين
أس البلاء…
مضي الموسم الحالي للاشئ…
الهدف نهاية الموسم القادم للاشئ..
تركيب وتأهيل المحالج فرض عين…
لاصوت يعلو فوق صوت المعركة…
كل من يعطل سماع أزيز ماكيناتها
خائن يلزم محاكمته…
ونواصل..