17سبتمبر 2022م
كما المُتوقّع رفضت لجنة الاستئنافات طلب المريخ بخصوص الصيني.
امنت اللجنة على كافة قرارات لجنة شؤون اللاعبين.
كل من يفهم أبجديات القانون يدرك أن القضية الحمراء خااااااسرة.
الأمر في غاية البساطة، تجديد عقد الصيني (إن وجد) لم يستوف اهم الشروط (موافقة الاتحاد) وفقاً للمادة ٤٢.
مجلس المريخ نفسه يدرك بطلان قضيته لذلك أوكل أمر الاستئناف للجنة يقودها صحفي!!
إسناد الأمر لصحفي تأكيد أنّ القضية خاسرة قانوناً وأن المريخ اختار المسار الإعلامي، تحديداً الإرهاب الإعلامي.
منذ تكوينها مارست لجنة البلطجة الإعلامية أشد انواع التنكيل والإرهاب على الاستئنافات لكن اللجنة صبرت على الأذى وانحازت لصحيح القانون.
لم يتخاذل من اللجنة إلا ذلك العضو البحراوي الذي لا علاقة له بالقانون فقط من عيال عطا المنان.
الآن ذهبت عنتريات لجنة الصحفي التي ما قتلت ذبابة وتحوّلت لرجاءات!!
رجاءات وتوسُّلات لمُعتصم جعفر بالتدخل!!
مُشجِّع المريخ معتصم جعفر تدخّل في قضية (الفاشر قيت) حين ساهم بالدولار في رسوم المَحكمة.
ساهم ومعه أسامة عطا المنان.
الثنائي لم ينكر المساهمة ذلك أن صحيفة جامع المال نشرت اسماء المساهمين عديد المرات.
ساهموا في القضية التي قال عنها ود الشيخ (اللعب خارج الميدان لعبة لا أجيدها).
عموماً ليس بيد معتصم ما يفعله غير تشكيل لجنة فض المُنازعات من عناصر حمراء منحازة.
معيار الولاء قبل الكفاءة ظهر جلياً في كل لجان الاتحاد.
معيار تجاهل الكفاءة جعل مساعد مدرب الحراس في الوادي نيالا يقود لجنة الانضباط وأفندي منتخبات سابق في الاستئنافات!!
اللجوء لكاس خيارٌ مفتوحٌ للمريخ فلماذا لا يذهبوا!!
لماذا الجعجعة والولولة وأبواب كاس مفتوووووحة على الآخر!!
زعموا أنّ قضية الصيني نسخة طبق الأصل من تيري فلماذا لم يذهبوا فالقضية مربوحة حسب سواقة الناس بالخلا!!
الجعجعة الفارغة والنواح تأكيدٌ أنّ الطريق لكاس صعب.
كاس تحتاج للفرنك السويسري الأغلى من الدولار.
مَن دفعوا المرة السابقة لن يدفعوا مُجدّداً لأن كسب القضية لن يسحب نقاطاً من الهلال ولن يستعيد الكأس الذي يرقد في خزانة الهلال.
مَن دفعوا سابقاً لا يزالوا يبحثون عن متبقي أموالهم التي قيل إنها ستذهب لتجديد عقد الغربال.
ذهب الغربال للهلال وما زال مصير المال مجهولاً!!
أين متبقي الدولارات يا جامع المال!!
المبلغ ليس بالقليل.
من يزعم أن المبلغ سيذهب لتجديد عقد الغربال يعرف أن المبلغ كبيييير.
تجديد عقد الغربال ليس بعشرات الآلاف من الدولار، بل بالمئات.
وين .. وين .. وين الملايين!!
الصحفي مهمته الكتابة لا جمع التبرعات.