طبقاً للتطورات السياسية والتسوية التي تلوح في الأُفق، والتي من ضمن بنودها تغيير قادة الأجهزة الإعلامية الحكومية الذين تم تعيينهم وفق ضرورات المرحلة.. والقناة الصغيرة التي تقع مبانيها في القناة الكبيرة سيكون التغيير فيهما صادماً وكبيراً، وستكون هنالك إعادة صياغة وهيكلة لمعظم الإدارات والذين فرحوا بالعودة ونحروا الذبائح نكاية في زملائهم سيتم إبعادهم مجدداً وفق قانون التمكين المقنن بالقانون هذه المرة.