حصاد ألسنتهم

مشيخة فنية

مدني كانت هي صاحبة الأجواء الثقافة الفنية المسيطرة على المناخ وقتها إلى جانب وجود أسماء كبيرة ولامعة في سماء الشعر والأدب والغناء، وتأثرت جداً بالفنان محمد الأمين، خاصة في العزف على آلة العود، وهو “شيخي”.

(الفنان علي السقيد)

ثنائية رائعة

أغلب النجاحات في الفن تكون مع الثنائيات فهنالك الكثير منها استمر لمدة طويلة سواءً بين الشاعر والفنان أو الملحن والفنان وعلى سبيل المثال الثنائية الرائعة بين بشير عباس والبلابل وغيرها الكثير وهي لديها طابع خاص ومتفرِّد وثنائيتي مع أحمد بدأت قبل الزواج واستمرت بعده.

(الفنانة أفراح عصام)

الغناء بشروط

أخي الأكبر سليمان الذي قام بتربيتنا بعد وفاة والدنا ولم يكن عنده مانع في أن أغني، ولكن بشرط أن أكمل تعليمي والحمد لله تخرجت في كلية التربية وواصلت فني واشتهرت كفنان إلى يومنا هذا.

(الفنان الطيب عبدالله)

بتاع كلو

أنا اقتصادي حسب الدراسة وإداري حسب المهنة وسياسي حسب الممارسة فقد تخرجت في كلية الاقتصاد جامعة الخرطوم عام 1970م، ثم ذهبت لبريطانيا والتحقت بجامعة بيرمنجهام، حيث درست الإدارة ثم انتقلت لجامعة لندن وحضرت للدراسات العليا في التخطيط التنموي ثم عملت في السلك الإداري خارج السودان.

(الشاعر كامل عبد الماجد)

مخارجة لذيذة

أغنية في “عز الليل” التي تغنى بها الكابلي بلحن والنور الجيلاني بلحن آخر وعندما التقي بجمهور الجيلاني يقولون لي إن الأغنية أجمل عند النور وكذلك جمهور الكابلي فكل شخص يعجب بفنانه يرى أنه أفضل من يؤدي الأغنية من الفنان الذي يحب صوته.

(الشاعر التجاني حاج موسى)

وظيفة من العدم

ألَّفت مقطوعتين موسيقيتين وهما (شروق ومامابو سنار) وسجلتهما في إذاعة سنار وبعدها دخلت الإذاعة الأم في يوليو 1959م، بعد أن اجتزت امتحان العزف على العود وكنت وقتها أصغر عازف في الإذاعة وخلقت لي وظيفة من العدم وهي سكرتير أوركسترالي إيماناً بموهبتي.

(الموسيقار بشير عباس)