الشاب الذي يسكن أحد الأحياء الخرطومية الراقية ، تحسّر كثيراً على دعمه ووقوفه بجانب الفنانة الشابة التي تنكّرت له ولم تجد منها الإنصاف والتقدير، حيث قال إنها أصبحت لا ترد على اتصالاته رغم أنه كان يتعامل معها بشكل أخوي جداً ووقوفه معها كان بدافع دعم تجربتها لأنها فنانة جيدة جداً فقط وليس في باله أي شئ آخر.. ولكن الفنانة الشابة تناست كل الجميل الذي قدمه لها بل أصبحت لا تحب حتى سيرته وترفض تماماً أي نوع من النصائح حتى تكون وفيّة للرجل الذي ساعدها حينما كانت فنانة صغيرة ولا يعرفها الجمهور ولم يتم اختيارها لأغاني وأغاني.